Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

المدرسة للقضاء على إستغلال الأطفال في العمل

المدرسة للقضاء على إستغلال الأطفال في العمل
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

HG¨HGL القضاء على استغلال الاطفال في العمل، من أكبر التحديات التي تواجه العالم. يوجد ما يقارب من مئتي مليون طفل عامل في جميع أنحاء العالم، في ظروف خطرة. الامر لا يتعلق بالاستغلال فقط ، ولكن بحرمان الأطفال من حقهم الأساسي في التعليم ايضا.

مالي: مناجم الذهب

في مناجم الذهب في كنيابا ،في مالي ، الأطفال جزء من القوة العاملة .انهم يغسلون المعادن الثمينة كما فعلت اجيال من قبلهم. لكن ، بفضل مشروع” تاسكل“اي “ المحاربة” ، يستطيع هؤلاء الأطفال تعلم القراءة والكتابة… والحلم بمستقبل أكثر إشراقا. اربعة وثلاثون في المئة من سكان مالي هم اطفال ما بين سن الخامسة والسابعة عشرة.من بينهم ثلاثة ملايين طفل يعملون. في قرية تاباكوتو. عزل الذهب عن التراب .عمل غالبا ما يمارسه الاطفال، بالاضافة الى المخاطر الصحية، انه يحرمهم من التعايم.الاطفال الذين يعملون في هذه المواقع غادروا المدرسة لذلك جاء مشروع TACKLE الذي يعني (محاربة عمالة الاطفال) من خلال التعليم سيبدا في تاباكوتو بسبب وجود الكثير من الاطفال دون حماية.

التعليم من الحقوق الاساسية للطفل في مالي. سيتم تنفيذ المشروع بواسطة مكتب العمل الدولي. (في امانة منظمة العمل الدولية) بالتعاون مع المنظمة غير الحكومية راك RAC،وهي شبكة للدعم والمشورة.تبلغ كلفة المشروع الذي يموله الاتحاد الاوربي مائة وتسعة وستين الف دولار. الهدف هو القضاء على هذا النوع من العمل بالتعليم في اربعة قرى في كنيابا. الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين الخامسة والسابعة عشرة يمارسون عادة جميع انشطة التعدين. هناك بعض الأطفال الذين يتعاملون مع المواد الكيميائية كالزئبق في نشاط من هذا القبيل.المنظمة غير الحكومية راك تعمل منذ عامين في Baroya بارويا التي تقع على بعد عشرين كيلومترا من كنيابا. اكثر من نصف الاطفال بين الخامسة والتاسعة من العمر كانوا يعملون في المناجم. اليوم، ادرك الجميع أهمية عمل هذه المنظمة.

اورغواي: مغادرة النفايات

مونتفيديو، عاصمة الاورغواي، معروفة كمدينة غنية في امريكا الاتينية. ،لكن الوجه الاخر للمدينة هو الكاريتوس، حيث يدور الاطفال سيرا على الاقدام او على حصان لجمع النفايات، لاعادة تصنيعها. انها حالة نيكولا، في الثانية عشرة من عمرها، تعمل مع عائلتها منذ سن السابعة. تجمع الورق المقوى والورق والصفيح. انها حياة صعبة لانها تتطلب الكثير من القوة وقضاء اليوم تحت الشمس . لكن في مالفا نورت في ضواحي مونتيفيديو، ياتي الاطفال لبيع النفايات، انه موعد يومي بالنسبة الى نيكولا ، هذا يعني انها لا تذهب الى المدرسة كبقية الاطفال. “على الاطفال الذهاب الى المدرسة وليس جمع النفايات كما يفعلون اليوم، لكن المشكلة هي ان الآباء لا يجدون وظائف. إذا كنت تعمل في مستشفى أو في شركة تنظيف ندفع لك القليل جدا!” حاضر نيكولا هو ماضي آنا في السابعة عشرة من عمرها. في السابق كانت تعمل مع عائلتها في النفايات. اليوم ، انها تتعلم بفضل Gurises Unidos

وهي منظمة غير حكومية تساعد الاطفال على مغادرة العمل باتفاق مع عوائلهم.

www.extranoticias.cl/uruguay-busca-convertir-a-hurgadores-de-basura-en-guias-turisticos

www.sociedaduruguaya.org/2008/12/caos-vehicular-en-montevideo-por-marcha-de-hurgadores.html

الصين: اللعب من خلال العمل

في الصين، مكان لقضاء العطلة يوفر للاطفال تجربة الحياة العملية.انها تجربة تمكنهم من قضاء بعض الوقت دون ذويهم.تجربة ايجابية غنية تمكنهم من اختيار مستقبلهم.

هذه هي فلسفة مدرسة شجرة الطفل في الصين. هذا هو المعسكر الأول في الصين الذي وفر للاطفال فرصة لتعلم مهنة بطريقة ممتع. انه عالم صغير يعمل فيه الطفل ليس بسبب الحاجة الى المال، بل لانهم يرغبون بذلك. انها تجربة تعليمية فريدة من نوعها تهيأ الأطفال لحياة العمل دون مساعدة من والديهم ، وعلى الرغم من وجود المشرفين عليهم ، على الاطفال ايجاد افضل طريق للحياة.الخطوة الأولى هي الحصول على قرض من البنك لدفع اول وجبة طعام ، وشراء خيمة لتصبح بيتهم، والحصول على التأمين الطبي و بعض المدخرات. بعد ان يعيش الاطفال واقع الحياة في المعسكر، يعتقد الآباء أن أطفالهم قد كبروا وأصبحوا أكثر وعيا للحياة. الأطفال يفهمون أيضا أن كسب المال ليس بهذه السهولة، هذا يساعدهم على النمو عقليا.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسبانيا

الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد

الصين تحث الولايات المتحدة على وقف "التواطؤ العسكري" مع تايوان