وكالة استخبارات اوروبية: ضرورة امنية ودفاعية ام جهاز مراقبة وتعدي على خصوصيات الناس؟

وكالة استخبارات اوروبية: ضرورة امنية ودفاعية ام جهاز مراقبة وتعدي على خصوصيات الناس؟
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
اعلان

بعد فضيحة برنامج “بريزم” الذي وضعته وكالة الامن القومي الاميركي لمراقبة المكالمات الهاتفية والمعلومات الشخصية في اميركا والعالم، خرجت اصوات ضمن الاتحاد الاوروبي تطالب بجهاز استخباراتي اوروبي.

الداعمون لهذه الفكرة يؤكدون على اهمية ايجاد سياسة امنية دفاعية مشتركة بين دول الاتحاد. اما المعارضون لها فيعتبرون ان دور هذه الوكالة سيكون مراقبة الناس والتعدي على خصوصياتهم. كما يرفضون تأمين التمويل اللازم لها.

برنامج THE NETWORK القى الضوء على هذه التيارات المتعارضة من خلال حوارات مع كل من سيرجيو كاريرا، كبير الباحثين ورئيس برنامج العدالة
والشؤون الداخلية في مركز دراسات السياسة الاوروبية، وصوفي اينت فيلد، نائبة رئيس اللجنة البرلمانية للحريات المدنية والعدل والشؤون الداخلية. والمتحدثة باسم مركز المعلومات في مجموعة تحالف الليبراليين والديمقراطيين، ومن كوبنهاغن تارجا كرونبيرغ العضو في البرلمان الاوروبي ومن تجمع الخضر وتحالف اوروبا الحرة.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الاتحاد الاوربي: هل سيتمكن من الصمود بوجه العاصفة؟

استخدام أموال مساعدات التنمية لمواجهة أزمة اللاجئين؟

هل سيتجنب الاتحاد الأوربي " صفعة" خروج بريطانيا منه؟