Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الغارات الجوية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" لا تحد من موجة المرشحين للجهاد

الغارات الجوية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" لا تحد من موجة المرشحين للجهاد
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
اعلان

الجيش الأمريكي بث صورا لأحدث قصف جوي على أهداف تنظيم “الدولة الإسلامية” استهدفت مواقع تابعة للتنظيم بالقرب من الموصل، وتمكنت الطائرات خلال تلك الغارات من تدمير عدد من المواقع القتالية وأخرى لتجميع عناصر التنظيم وست وحدات تكتيكية، فضلا عن عدد من الشاحنات.

ولقي رضوان طالب الحمدوني أحد قادة الدولة الإسلامية حتفه في غارة جوية على المدينة الواقعة في شمال العراق بمعية سائقه عندما أصيبت سيارتهما في أحد الأحياء الغربية بمدينة الموصل.

ولا يبدو أن هذه التفجيرات ستحد من موجة المرشحين للجهاد وخاصة في تونس، البلد الصغير الواقع في شمال افريقيا حيث يقاتل حوالي ثلاثة آلاف تونسي في صفوف تنظيم “الدولة” ومنظمات أخرى على علاقة بالقاعدة وفقا لتقديرات حكومية.

هذه العائلة التونسية لا تعلم مصير ابنها البالغ من العمر 16 عاما الذي التحق بالتنظيم الإرهابي في سورية قبل ثمانية أشهر.

منصف العبيدي والد الشاب التونسي:” كان يحاول توجيههم إلى الصلاة ولكنهم ضلوا بعيدين عنها لا أكثر ولا أقل، ومع ذلك فهو ليس ضد السلطة كما يقال.”

موجة الجهاديين تؤرق تونس البلد الذي يتجه نحو اكمال آخر مراحل الانتقال الديمقراطي بعد ثورة العام 2011 التي أنهت حكم زين العابدين بن علي.

الخطابات المتطرفة ارتفعت بنسبة كبيرة وخاصة في المساجد.

محمد عياشي إمام مسجد:” الخطابات المتطرفة ارتفعت نسبتها في المساجد هنا، إنهم يحفزون الطلاب للذهاب للقتال في سورية والإنضمام إلى صفوف الجهاد.”

منذ بداية العام الجاري، اعتقلت السلطات التونسية حوالي 1500 جهادي من بينهم العشرات تم وقفهم فور عودتهم من العراق وسورية للاشتباه بعلاقتهم مع تنظيمات إرهابية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

زيارة أردوغان إلى العراق.. ما هي أبرز الملفات المطروحة على طاولة المباحثات؟

شاهد: الأضرار الناجمة عن انفجار في قاعدة عسكرية لقوات الحشد الشعبي في بابل

استهداف مقر للحشد الشعبي في بابل وواشنطن تنفي شن هجمات جوية على العراق