قتل ستة وثلاثون عاملا في مقلع للحجارة في شمال شرق كينيا صباح الثلاثاء على يد مسلحين من حركة الشباب الصومالية. الحركة التي تبنت الهجوم قالت إنه جاء كرد على التدخل الكيني في الصومال، وكان نحو عشرين مسلحا هاجموا خيام العمال وهم نيام في مدينة مانديرا قرب الحدود الصومالية، وفصلوا العمال غير المسلمين وقتلوا بعضهم وقطعوا رؤوس آخرين.
الرئيس الكيني اوهورو كينياتا أقال وزير داخليته وتوعد حركة الشباب بحرب لا هوادة فيها، فيما قبل الرئيس استقالة المفتش العام للشرطة معزيا ذلك لأسباب صحية.
رئيس البلاد قال: