خروج النبي موسى من مصر، برؤية المخرج ريدلي سكوت

خروج النبي موسى من مصر، برؤية المخرج ريدلي سكوت
Copyright 
بقلم:  Euronews مع http://www.alarab.co.uk/?id=39735
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

في فيلم“الخروج: آلهة و ملوك “ لريدلي سكوت، يتقمص النجم كريستيان بايل دور نبي الله موسى، الذي سار بشعب إسرائيل في صحراء سيناء للبحث عن الأرض الموعودة

اعلان

في فيلم“الخروج: آلهة و ملوك “ لريدلي سكوت، يتقمص النجم كريستيان بايل دور نبي الله موسى، الذي سار بشعب إسرائيل في صحراء سيناء للبحث عن الأرض الموعودة.
الدور تطلب من بايل القيام ببحوث عديدة.

يقول كريستيان بايل :” أولا وقبل كل شيء، شاهدت “ حياة برايان “، لمجموعة مونتي بايثون الذي أحبه كثيرا، فهو فيلم رائع، يجب مشاهدة هذه الأشياء، كما تعلمون، لمعرفة متى يمكنك أن تصبح مضحكا عن غير قصد ، هذا كان جيدا بالنسبة لبرايان ولكن الأمر مختلف في هذا الفيلم.”

ويضيف:” ثم هناك الكثير من النصوص، تعرفون أن الكثير من الأشخاص قدموا العديد من الآراء المهمة حول كيفية تقديم شخصية موسى في السينما، استمعت إلى كل واحد منهم واستفدت من ملاحظاتهم. في الأخير عثرت على طريقتي الخاصة.”

النجم آرون بول، تقمص في هذا الفيلم شخصية العبد جوشوا الذي يواصل قيادة شعب اسرائيل إلى أرض الميعاد بعد موسى.
أرون لم يجد من ناحيته صعوبة كبيرة في تقمص الدور.

يقول ىرون يبول حول دوره:“والدي كان مسؤول المعمدانية الجنوبية و من الطبيعي أننا قرأنا الكتاب المقدس من البداية إلى النهاية. لقد قرأت سفر الخروج عدة مرات، لذلك كنت أعرف القصة جيدا. وعندما طلب مني لعب دور جوشوا كان الأمر بمثابة رؤية نفسي من الخارج”

ريدلي سكوت، اعتمد على تقنيات سينمائية حديثة ليعيدنا إلى مصر في العام 1300 قبل الميلاد وأيضا لتصوير معجزة شق موسى للبحر. يقول المخرج:” لقد تذكرت المأساة التي حدثت قبل ست أو سبع سنوات و أقصد ، التسونامي ، لقد بدأت بمشاهد واقعية تبين حركة الموج و اعتمدت فيما بعد على الرسوم المتحركة الرقمية. فيلم “الخروج: آلهة و ملوك” لريدلي سكوت يعرض في دور السينما الأمريكية بداية من الثاني عشر من الشهر الحالي.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟