إنه لقاء ميلانو في تشرين الأول/اكتوبر، والذي علق عليه الغرب آمالاً لم تكن سوى أضغاث احلام. مرة أخرى يترقب المعنيون بالسلام في أوروبا، لقاء قادة روسيا
إنه لقاء ميلانو في تشرين الأول/اكتوبر، والذي علق عليه الغرب آمالاً لم تكن سوى أضغاث احلام. مرة أخرى يترقب المعنيون بالسلام في أوروبا، لقاء قادة روسيا وألمانيا وفرنسا وأوكرانيا بوتين وميركل وهولاند.وبوروشينكو، بحثاً عن حل اللحظة الأخيرة للنزاع المتفاقم في الدولة السوفيتية السابقة. لكن دوي المدافع وأزيز الرصاص في أوكرانيا لا تبدو له نهاية :
الجنرال الأمريكي في بولندا بين هدجز :
هناك تدخل العسكري روسي مباشر في المنطقة المحيطة بديبالتسيف، وهذا واضح من كمية الذخيرة، ونوع المعدات. ستكون لدينا كتيبة واحدة من الجنود، وستقوم بتدريب ثلاثة كتائب من الأوكرانيين من وزارة الداخلية.
قمة مينسك تأتي في سياق المبادرة التي عرضها الأسبوع الماضي الرئيس الفرنسي و المستشارة الألمانية في العاصمة الاوكرانية ثم الروسية.