مقتطفات من قضايا حول العالم

مقتطفات من قضايا حول العالم
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

المملكة المتحدة: حرية الصحافة استقالة بيتر أوبورن، وهو احد ابرز الصحفيين البريطانيين، من صحفية “دايلي تيليغراف“، اعادت فتح ملف النقاش حول حرية

المملكة المتحدة: حرية الصحافة

اعلان

استقالة بيتر أوبورن، وهو احد ابرز الصحفيين البريطانيين، من صحفية “دايلي تيليغراف“، اعادت فتح ملف النقاش حول حرية الاعلام في بريطانيا خاصة وان مجموعات اعلامية تسيطر عليه. وجاءت الفضيحة التي طالت المصرف البريطاني آتس اس بي سي
في جنيف ومساعدته لعملائه على التهرب الضريبي وتبييض الاموال لتكون القشة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة لأوبورن. فهذا الخبر لم يحظى بمساحة تتساوى مع اهميته لكن الصحيفة تقول إن الشركة التي تديرها تدخلت بالامر لان المصرف هو معلن هام جداً لديها.

القصة الأصلية باللغة الانكليزية

***

اسطنبول في ثوبها الأبيض

الثلوج التي تساقطت على اسطنبول في الايام الماضية والتي
وصل ارتفاعها في بعض الاماكن الى 75 سنتمتراً لم يشهد السكان مثيلاً لها منذ ثلاثة عقود. فالحياة شلت في المدينة واقفلت المدارس والغيت الرحلات البرية والجوية. مضيق البوسفور الذي يفصل القارتين آسيا وأوروبا اغلق في الاتجاهين. لكنه خلف المدينة في زي ابيض جميل مع مناظر خلابة.

القصة الأصلية باللغة التركية

*** #### اسبانيا:اطلاق سراح بارسيناس بكفالة من اجل التزلج

القاضي بابلو روز سمح للمسؤول المالي للحزب الشعبي الاسباني الحاكم لويس بارسيناس بقضاء اجازته في التزلج على الثلج ابتداءً من 20 شباط/فبراير ولغاية 6 آذار/مارس. لكنه اجبره على اعطائه عنوانه ورقم هاتفه وان يتقدم لاقرب محكمة خلال هذه الاجازة.
بارسيناس المتهم بقضايا فساد واختلاس وتبييض اموال يملك شقة في احد منتجعات باكيرا للتزلج. له الحق في الاقامة فيها اما بيعها فهو ممنوع عليه.

هذه الاجازة سرعان ما تناولتها وسائل التواصل الاجتماعي كتويتر واثارت سخط العديد من المواطنين خاصة بعد اطلاق سراح بارسيناس في 22 كانون الثاني/يناير بكفالة 200 الف يورو.

القصة الأصلية باللغة الاسبانية

***

فرنسا: صبي لطيف يتحول الى وحش

أبو طلحة الفرنسي الذي قتل نفسه في تفجير انتحاري في العراق ليس سوى بيير شولي من مدينة بور سور سون. عمره 19 عاماً.

بيير لم يكن يعاني من اية مشكلة، كما يقول والديه، الى ان غادر ذات يوم من ايام تشرين الاول/اوكتوبر 2013 الى سوريا تاركاً خلفه رسالة لوالديه يخبرهما فيها بأنه ذهب لمساعدة “السوريين والسوريات”.

في البداية اعتقدا انه ذهب من اجل عمل انساني تطوعي لكنهما اكتشفا الحقيقة يوم الجمعة حين اعلن تنظيم “الدولة الاسلامية” عن مقتله في تفجير انتحاري.

والدته ماري انياس شوليه تحدثت عنه قائلة إنه ولد لطيف لكن التنظيم حوله الى وحش.

القصة الأصلية باللغة الفرنسية

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

بتهمة بث جريمة "سرقة وهمية" على الهواء.. القضاء المغربي يدين مذيعا بالسجن لمدة 4 أشهر

طرد مذيعة من عملها في ألمانيا بعد دعوتها إلى مقاطعة منتجات إسرائيلية

شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية تحقق في هجوم استهدف مذيعا تلفزيونيا إيرانيا في لندن