هذا الأسبوع في سينما بوكس لدينا فيلم Microbe et Gasoil” الذي يضمن فيه ميشال غندري لمسة من التفاؤل والشاعرية، حتى لو تعلق الأمر بالمراهقة أفلام
هذا الأسبوع في سينما بوكس لدينا فيلم Microbe et Gasoil” الذي يضمن فيه ميشال غندري لمسة من التفاؤل والشاعرية، حتى لو تعلق الأمر بالمراهقة
أفلام ميشال غندري هي من هذا النوع، متفائلة وشعرية.
“Microbe et Gasoil”“ ليس استثناءا لهذه القاعدة.
ميكروب وغازويل هما مراهقان، اسماهما المستعاران يشيران إلى أنهما ليسا موضع ترحيب..
الأول قصير القامة والآخر ماهر جدا.
اختلافهما ورفضهما لما هو متفق عليه في المجتمع وللحاضر و للهواتف المحمولة والعبارات المعتادة، جعلهما يقرران في النهاية صنع سيارة بنفسيهما، للذهاب في عطلة.
الفيلم هوانفتاح على عالم من الخيال والفانتازيا. صحيح أن التصويرمع مراهقين لا يكون سهلا بالمرة، وأحيانا نلحظ أن إيقاع الفيلم يتغير باستمرارولكن كل ذلك يضفي اجواء منعشة لهذا المشروع المجنون حول المراهقين.
فيلم جيد وأسبوع جيد.