Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

مادس ميكلسن ونيكولاس ويندينغ ريفين، مسيرة فنية مضيئة

مادس ميكلسن ونيكولاس ويندينغ ريفين، مسيرة فنية مضيئة
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

النجم الدنماركي مادس ميكلسن وابن بلده المخرج الحائز على جائزة الأوسكار، نيكولاس ويندينغ ريفين، كانا من أبرز النجوم التي اضاءت مهرجان لوميير السينمائي

اعلان

النجم الدنماركي مادس ميكلسن وابن بلده المخرج الحائز على جائزة الأوسكار، نيكولاس ويندينغ ريفين، كانا من أبرز النجوم التي اضاءت مهرجان لوميير السينمائي هذا العام.
يورونيوز التقت بهذين المبدعين، للحديث عن مسيرتهما الفنية وتعاونهما الوثيق في مجال الفن السابع.

مادس ميكلسن، سيخبرنا عن أول تعاون ثنائي بينهما وهو فيلم “Pusher “ ، الذي أنجز بميزانية منخفضة :“كانت هناك هذه الطاقة التي تدفعنا للقيام بشيء جديد لم نقم به من قبل، ولم يتم القيام به من قبل.
حاولنا تقديم عمل على طريقتنا الخاصة وأفضل شيء يمكن أن يحدث لنا هو حصولنا على مصادر الهام للقيام بفيلم كما نراه نحن”

يضيف المخرج نيكولاس ويندينغ ريفين:“أعتقد أنه من المهم القيام بشيء مختلف، سواء كان جيدا أم سيئا. الإبداع هو بالأساس تدفق المشاعر ومن المفترض أن تلهمك هذه المشاعر وأن تخترقك وتؤثر فيك، سواء كنت ترغب في ذلك أم لا. هذا هو الهدف الذي نسعى إليه، أنا أردد دائما التنوع هو الحَكم”

وفقا لمادس ميكلسن ، فيلم “Pusher’“، سبق في تصوره ما أسست له الحركة سينمائية الطليعية المعروفة باسم “دوغما 95 “

يقول مادس ميكلسن:“أنجزنا الفيلم دون التقيد بأية قواعد تخص الإضاءة أو المال أو الأزياء أو الصوت. فعلنا ذلك لأننا لم نكن نملك المال، يعني أنه لو كان لدينا المزيد من المال لكنا استخدمناه في الفيلم، أعتقد أن طاقة موسيقى الروك آند رول، كانت مصدرإلهام لنا وحتى لو لم تعترف حركة “دوغما” بذلك فلا بأس.”

المبدعان التقيا أيضا في “Valhalla Rising” الذي عرف نجاحا كبيرا وعلى عكس فيلم “Pusher’” تمكن ويندينغ ريفين من الحصول على تمويل ضخم لإنجازه.

يقول نيكولاس ويندينغ ريفين:“نحن لسنا متشابهين جدا، وليست لنا الإهتمامات ذاتها خارج العمل، فنحن بعيدان جدا عن بعضنا البعض ولكن عندما نعمل نتحول إلى شخص واحد، الأمر كان هكذا منذ البداية، لا أعرف كيف أشرحه بمزيد من التفاصيل، يكفي أن نعمل معا لنشعربه”

ميكلسن هو بالأساس لاعب جمباز وراقص محترف، لكنه تالق في عالم التمثيل وفازفي مهرجان كان السينمائي العام 2012 بجائزة أفضل ممثل في فيلم “The Hunt“،
قبلها بعام، توج فيندينغ ريفين بجائزة أفضل مخرج في فيلم”
Drive” الذي يأخذنا إلى عالم العنف الرجالي.

يضيف مادس ميكلسن :“أعتقد أنه في خضم هذا الظلام هناك أيضا كمية هائلة من الضوء. يمكنك رؤية الكثير من الفكاهة في أفلام نيكولاس أوكما كنت أقول:” حسنا، باستر كيتون لا يبتسم أبدا … أوه ، إنه يفعل ذلك! وعندما يبتسم، تفتح السماء أبوابها.” أعتقد أن هذا ما نحبه فعلا. هناك الكثير من الضوء داخل الظلام.”

في مهرجان لوميير، قدم ويندينغ ريفين كتابه الجديد الذي يضم مجموعة فريدة من ملصقات أفلام امريكية تعود إلى 1960 .

يقول نيكولاس ويندينغ ريفين:“أنا أحب السينما غيرالعادية وأيضا السينما التي تتجاوزالرقابة، لأنها تكون مثيرة أكثر عندما تكون واعية بها. هناك أيضا سينما البوب، التي نعتبرها مضادة للسلطة ومتمردة.
أعتقد أن التمرد على الذوق السليم، عنصر مهم في عملية الإبداع”

وردا على سؤال حول مشاريعهما المستقبلية، عرج نيكولاس وندينغ ريفين على فيلمه المقبل“Neon Démon “، من بطولة إيل فانينغ وكريستينا هندريكس وكيانو ريفز.

أما مادس ميكلسن، فعلق على دوره المقبل في فيلم حرب النجوم قائلا :“لو قلت كلمة واحدة فقط حول هذا الموضوع، سأصلب وأحرق وأشنق غدا وأضيع تماما…”

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟