أفلام أوروبية تتألق في المهرجانات السينمائية الدولية

أفلام أوروبية تتألق في المهرجانات السينمائية الدولية
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

في هذه النشرة السينمائية، نقدم لكم أبرز الأفلام الأوروبية الصادرة هذا العام والتي عرضت في أهم المهرجانات الدولية. سنبدأ بفيلم “Virgin Mountain“،

اعلان

في هذه النشرة السينمائية، نقدم لكم أبرز الأفلام الأوروبية الصادرة هذا العام والتي عرضت في أهم المهرجانات الدولية. سنبدأ بفيلم
“Virgin Mountain“، لمخرجه الإيسلندي داغور كاري وفيه نتبع قصة فوسي، الذي يعيش مع والدته رغم بلوغه سن الثالثة والأربعين، إلى أن تقتحم حياته الشابتان ألما وهيرا، لتخرجانه من حياته اليومية الرتيبة.

في فيلم “ألاسكا” يعرفنا المخرج الإيطالي كلاوديو كوبيلييني على “فاوستو” الذي يحلم بأن يصبح مشرفا على العاملين في فندق و“نادين“، التي تستعد للعمل كعارضة أزياء. يلتقي الشابان في باريس ويعيشان مغامرات عديدة بين فرنسا وإيطاليا تؤدي بهما إلى الإنغماس في عالم الجريمة. الفيلم قُدم في الدورة الأخيرة من مهرجان روما السينمائي. كما شاهده الجمهورالإيطالي في قاعات السينما الشهر الماضي. آرام شاب فرنسي من أصل أرميني يقوم، بتفجير سيارة السفير التركي في باريس، وتشاء الصدف أن يمر سائق دراجة هوائية من المكان، فيصاب بجروح خطيرة تفقده القدرة على المشي. أم آرام، تذهب إلى المستشفى لتعترف للشاب بأن ابنها هو من وضع القنبلة في سيارة السفيروتطلب منه الإعتذار نيابة عن الشعب الأرمني.

بقية الأحداث تتابعونها في فيلم
“Une histoire de fou“للمخرج روبر غيديغيان.

الفيلم قدم في الطبعة الأخيرة من مهرجان كان السينمائي ويعرض حاليا في قاعات السينما الفرنسية.

“فار” مخرج اعلانات مطلّق، يقرر قضاء بعض الوقت في جزيرة مينوركا الإسبانية للإستراحة. فيدعوه صديقه ميجيل انخيل لمساعدته على تجاوز أزمته النفسية وهناك يلتقي بنحاتة شابة غريبة الأطوار.
فيلم“Isla bonita“، أخرجه الإسباني فرناندو كولومو وهو من يتقمص ايضا دور “فار”.

الفيلم قدم مؤخرا في مهرجان سان سيباستيان السينمائي ويعرض حاليا في دور السينما الإسبانية.

فيلم “فرانكوفونيا“، يأخذنا الى باريس المحتلة في العام 1940.
مدير متحف اللوفر جاك جوجار والكونت فرانز ولف مترنيخ، الذي عين رئيسا اللجنة الألمانية لحماية الأعمال الفنية في فرنسا – يتوليان معا، مهمة الحفاظ على كنوز المتحف الشهير، رغم أنهما يتعارضان في كل شيء.
هذه القصة هي برهان على البعد التأملي للإنسان حول الفن والحضارة.
المخرج الروسي ألكسندر سوكوروف، قررتقديم القصة المعبرة حول متحف اللوفر في فيلمه، الذي عرض في الطبعة الأخيرة من مهرجان البندقية السينمائي.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟