الحلول العملية لأزمة الهجرة، هي مطالب قادة الدول الأوروبية ونظرائهم الأفارقة، في إطار القمة حول الهجرة الجارية في العاصمة المالطية فاليتا. المجتمعون
الحلول العملية لأزمة الهجرة، هي مطالب قادة الدول الأوروبية ونظرائهم الأفارقة، في إطار القمة حول الهجرة الجارية في العاصمة المالطية فاليتا. المجتمعون يبحثون عن حلول لوقف التوافد الواسع للمهاجرين إلى أوروبا من خلال إعلان دولي، سيتجاوز مجرد الخطاب الإنشائي، يضع خطة عمل مفصلة.
وفي هذا الإطار، أطلق الاتحاد الاوروبي صندوقا لافريقيا برأسمال قدره 1.8 مليار يورو لمواجهة أزمة الهجرة ومساعدة الدول الافريقية على مراقبة أفضل لحدودها ووقف التدفق الواسع للمهاجرين نحو أوروبا والذي دفع الأربعاء سلوفينيا إلى إقامة خط شائك مع كرواتيا، وإعادة فرض السويد لإجراءات المراقبة بشكل مؤقت .
ستيفان لوففن، رئيس وزراء السويد:
“نحن جميعا في حالة صعبة، السويد شهد توافد هذا العدد الكبير من اللاجئين، أكثر بكثير من أي دولة أخرى، الإجراء لا يعتبرإغلاق الباب ولكن نحن بحاجة للسيطرة على من يأتي إلى السويد”
ومن المنتظر أن يعقد القادة الأوروبيون قمة آخرى فيما بينهم بعد التوقيع على الاعلان المشترك تتركز أساسا على المحادثات الجارية مع تركيا، الدولة الأساسية أيضا في الاستراتيجية الأوروبية الهادفة الى الحد من وصول اللاجئين والمهاجرين إلى أوروبا.
موفد يورونيوز إلى مالطا جيمس فراني:
التركيز الآن سيكون على تركيا التي تستضيف نهاية هذا الأسبوع قمة مجموعة الـ 20 ، وهو المنتدى المخصص للسياسة الاقتصادية، وهناك، يأمل الاتحاد الأوروبي، اقناع أكبر الاقتصادات في العالم أن أزمة الهجرة إلى أوروبا تخصهم كذلك” .
#Immigration : tout ce qu'il faut savoir sur le sommet de La Valette qui débute aujourd'hui https://t.co/lNRzExHJxDpic.twitter.com/kH6rYeM6UD
— Parlement européen (@Europarl_FR) 11 Novembre 2015