"الحاقدون الثمانية" يعيدون تارنتينو إلى الشاشة الكبيرة

"الحاقدون الثمانية" يعيدون تارنتينو إلى الشاشة الكبيرة
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

المخرج الأمريكي كوينتين تارانتينو، يعود بفيلم “ الحاقدون الثمانية” وذلك بعد ثلاث سنوات من تقديم فيلمه الناجح “جانغو بلا قيود”. أحداث هذا الفيلم تجري

اعلان

المخرج الأمريكي كوينتين تارانتينو، يعود بفيلم “ الحاقدون الثمانية” وذلك بعد ثلاث سنوات من تقديم فيلمه الناجح “جانغو بلا قيود”. أحداث هذا الفيلم تجري بعد عشر سنوات من الحرب الأهلية الأمريكية، ويحكي لنا عن صائد مطلوبين للعدالة ومعه امرأة قاتلة، يتوقف أمام أحد البيوت، فيلتقي بستة أشخاص ليعيش الجميع قصة مليئة بالحقد والكراهية.
تارينتينو، كان حاضرا خلال العرض العالمي الأول للفيلم في لوس انجلس.

يقول المخرج كوينتين تارانتينو:“أنا لا أنجز فيلما كل عام، الفيلم المقبل قد يكون بعد ثماني سنوات، سنرى كيف ستصبح صناعة الترفيه خلال هذا الوقت، الأمر لا يشبه العيش لوحدك في منزل، على الأرجح سأكتب روايات مسرحية وأخرج مسرحيات، لا أحب فكرة مواصلة القيام بالشيء ذاته، لأن هذا كل ما أعرفه، فأسعى بالتالي للحفاظ عليه وكأني لا أستطيع فعل شي آخر غيره، أنا أحب فكرة البحث المستمر.”

الفيلم من بطولة كيرت راسل في دور صياد المطلوبين للعدالة وصموئيل لي جاكسون، كما تألقت جينيفرجيسون لي في دور القاتلة، التي يسعى الجميع للقبض عليها من أجل الحصول على المكافأة المالية، لكنها لم تكن صيدا سهلا بالمرة.

تصويرالفيلم جرى مناطق باردة جدا في ولاية كولورادو الأمريكية.

يقول الممثل كيرت راسل حول ظروف التصوير:“عندما صورنا فيلم” الشيء “ في العام 1982، أخذنا جون كاربنتر إلى أماكن تصل فيها درجة الحرارة إلى ثلاثين درجة تحت الصفر وكنت مضطرا لإرتداء معطفي طوال الوقت.
عندما كنا في ولاية كولورادو، كان البرد شديدا حتى في الداخل ولم نكن نستطيع فعل أي شيء. كان يجب أن نمثل وكأننا في الشاطىء.”

فيلم “الحاقدون الثمانية“، يمتد لأكثر من ثلاث ساعات وسيصل إلى قاعات السينما العالمية في الثامن من يناير المقبل.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟