ككل سنة أقامت مدينة سان سيباستيان الإسبانية الثلاثاء مهرجان “تامبورادا” التقليدي في المركز التاريخي للبلدة القديمة. الاحتفال يحمل بعداً آخر هذه السنة
ككل سنة أقامت مدينة سان سيباستيان الإسبانية الثلاثاء مهرجان “تامبورادا” التقليدي في المركز التاريخي للبلدة القديمة.
الاحتفال يحمل بعداً آخر هذه السنة لأن المدينة اختيرت عاصمة للثقافة الأوربية في ألفين وستة عشر. ورفع علم الاتحاد الأوروبي إلى جانب علم المدينة وعلم منطقة الباسك.
عشرات الأطفال والكبار ارتدوا الأزياء التقليدية وحملوا الطبول للمشاركة في بدء فعاليات “تامبورادا” الذي يعني “القرع على الطبول”.
¡Hoy celebramos el día de #SanSebastian al ritmo de la #tamborrada! #FelizMiercolespic.twitter.com/LVLFP6AoUE
— muchoviaje (@muchoviaje) 20 Janvier 2016
بالانتقال إلى شرق أوروبا وتحديداً إلى بولندا، حظيت مدنية فروكلاف أيضاً بلقب عاصمة الثقافة الأوروبية. المدينة بدأت احتفالاتها خلال نهاية الأسبوع. العروض المقدمة حملت طابعاً مابعد حداثي وشارك فيها أكثر من ألف وخمسمئة راقص وعازف ومهرج ولاعب خفة.
بعض العروض استعادت مقتطفات من التاريخ وجسدت الدور الذي لعبته هذه المدنية الجميلة في تاريخ أوروبا الذي شهد فترات من الحروب والنزاعات والمجاعات.