شغلت الحالة الاقتصادية غير المستقرة بال العديد من الناخبين في انتخابات أبرلندا الوطنية التي جرت في يوم الجمعة حيث تردد الناخبون بين الرغبة في اطاحة
شغلت الحالة الاقتصادية غير المستقرة بال العديد من الناخبين في انتخابات أبرلندا الوطنية التي جرت في يوم الجمعة حيث تردد الناخبون بين الرغبة في اطاحة الحكومة والمخاوف من عدم الاستقرارالسياسي
فهم اليوم أمام خيارين إما التحالف بين حزبي يمين الوسط لكيني ولفيل أو مواجهة أزمة سياسية بأيرلندا
ترى استطلاعات الرأي أن حزب العمل، المشارك في الائتلاف الحكومي، سيواجه خسارة كبيرة، عند فرز الأصوات، مع توقعات بفقدان زعيمته، جوان بيرتون، مقعدها، وذلك على خلفية استياء بعض الناخبين من الحكومة، نظرًا لسياسة التقشف، التي اتبعتها منذ توليها زمام الأمور في عام 2011، وتداعيات هذه السياسة، من ارتفاع معدل البطالة، وتخفيض الأجور، والمعاشات التقاعدية، والإنفاق العام.كما أظهرت إستطلاعات الرأي على أن النتيجة تتوقف على مدى تعهد كيني ب“الحفاظ على الانتعاش الاقتصادي” الذي فشل في إستمالة الناخبين المترددين