هي اللحظات الأولى لوصول العائلات السورية الثلاث من جزيرة ليسبوس اليونانية إلى الفاتيكان بصحبة البابا فرانسيس بعد زيارة الدعم القصيرة للاجئين
هي اللحظات الأولى لوصول العائلات السورية الثلاث من جزيرة ليسبوس اليونانية إلى الفاتيكان بصحبة البابا فرانسيس بعد زيارة الدعم القصيرة للاجئين والمهاجرينن حو أوروبا .
بابا الفاتيكان اصطحب 12 لاجئا سوريا مسلما من بينهم أطفال من ثلاث عائلات كانت في مخيم موريا بجزيرة ليسبوس. رسالة انسانية قوية يوجهها البابا للعالم للتعامل مع اللاجئين بشكل يليق بالكرامة الانسانية.
بابا الفاتيكان فرانسيس:
“في مخيم اللاجئين هذا، الوضع محزن ويدعو للبكاء، هؤلاء الأطفال اصطحبتهم معي، الأطفال قدموا لي الكثير من الرسومات، أنظروا لهذا الرسم، ماذا يطلبون؟ السلام.”
العائلات الثلاث ستقيم في الفاتيكان مع أسرتين سوريتين تقيمان داخل أسوار المدينة المسيحية، وذلك بعد دعوة الحبر الأعظم في الخريف كل رعية إلى استقبال عائلة من المهاجرين.
وخلال زيارته الخاطفة وقف البابا فرنسيس رفقة بطريرك اليونان الأرثوذكس بارتولوميوس الأول، وكبير أساقفة الأرثوذوكس هيرونيموس الثاني على أوضاع اللاجئين في مخيم موريا الذي يضم نحو 3000 لاجئ.