الحركة القومية السرية الانفصالية المعروفة بـ: جبهة التحرير الوطني لجزيرة كورسيكا/الثاني والعشرين أكتوبر/تشرين الأول تعلن عزمها التوقف عن النشاط المسلح مؤقتا من أجل تمكين البرلمان الجديد في الجزيرة، ال
الحركة القومية السرية الانفصالية المعروفة بـ: جبهة التحرير الوطني لجزيرة كورسيكا/الثاني والعشرين أكتوبر/تشرين الأول تعلن عزمها التوقف عن النشاط المسلح مؤقتا من أجل تمكين البرلمان الجديد في الجزيرة، الخاضعة للسيادة الفرنسية، من إدارة شؤون هذه الأخيرة في أجواء هادئة.
هذه الحركة المسلحة التي شهدت النور عام ألف وتسعمائة وستة وسبعين تطالب بالاعتراف الرسمي بها وبحق “شعب” الجزيرة، على حد قول الحركة، في تقرير المصير وبحل سياسي تفاوضي لِما وصفتْهُ بـ: “المسألة الكورسية” والإفراج عن المساجين السياسيين وووقف الملاحقات في حق النشطاء الكورسيين.