بريق النجوم في مهرجان كان السينمائي

بريق النجوم في مهرجان كان السينمائي
بقلم:  Adel Dellal
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

وسط تدابير أمنية مشددة انطلقت الدورة التاسعة والستين لمهرجان كان السينمائي. دورة لم يغب عنها بريق النجوم، الذي تعود عليه عشاق السينما. كما انّ

اعلان

وسط تدابير أمنية مشددة انطلقت الدورة التاسعة والستين لمهرجان كان السينمائي. دورة لم يغب عنها بريق النجوم، الذي تعود عليه عشاق السينما. كما انّ الأناقة والتألق كانا في الموعد. الممثلة الأميركية جيسيكا تشاستاين والممثل الفرنسي فينسان ليندون أعلنا افتتاح نسخة هذا العام. نسخة يشارك في مسابقتها الرسمية واحد وعشرون فيلما من أربعة عشر بلدا.

لجنة تحكيم هذه السنة يرأسها المخرج الأسترالي جورج ميلر، صاحب سلسلة أفلام “ماد ماكس” الشهيرة، بمساعدة الممثلة كيرستن دانست والمغنية والممثلة فانيسا بارادي والممثل دونالد ساذرلاند والمخرج آرنو ديبليشان والممثلة والمخرجة الإيطالية فاليريا غولينو والمخرج المجري لاسلو نيميش والممثل الدنماركي ماس ميكيلسن والمنتجة الإيرانية كتايون شهابي.

“المهرجان انطلق فعلا وحضور لا يصدق من الفنانين من جميع القارات في أول أيامه. ومن المتوقع حضور أسماء كبيرة جدا في نسخة هذا العام، جوليا روبرتس، ستيفن سبيلبرغ، جورج كلوني وروبرت دي نيرو … النجوم هنا ليست فقط على الشاشة وإنما على السجاد الأحمر أيضا“، يقول موفد يورونيوز إلى مهرجان كان.

فريق فيلم “كافيه سوسايتي“، وهو الفيلم الأخير للمخرج وودي آلان الذي عرض في الافتتاح خارج اطار المسابقة، أطلق فعاليات نسخة مهرجان كان لهذه السنة مع النجمة الأميركية الشابة كريستن ستيوارت. فيلم وودي آلان الأخير يروي قصة شاب يتوجه إلى هوليوود في ثلاثينيات القرن الماضي، على أمل العمل في مجال السينما. ويقع في الغرام، ليجد نفسه غارقا في فورة “كافيه سوسايتي“، وهو ناد ضيق من الفنانين ومناصري الفن.

وعلى ما يبدو فالإجراءات الأمنية لن تحجب الحدث الذي يشكله هذا الموعد السينمائي الأهم في العالم والذي ينتظر أن يستقطب عشرات الآلاف من محبي السينما، فضلا عن ستة وثلاثين ألف متخصص في القطاع، من بينهم حوالي أربعة آلاف وخمسمائة صحفي من جميع أنحاء العالم. وبدأ عشاق المهرجان بالتوافد إلى قصر المهرجانات أملا في رؤية النجوم.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

17 أكتوبر 1961: "مجزرة الجزائريين" في باريس تعود إلى السطح وفرنسا تدرس تخصيص يوم لإحياء الذكرى

بعد هجمات خطيرة على مواقع حكومية.. فرنسا ترفع جاهزية الأمن السيبراني قبل انطلاق الألعاب الأولمبية

دراسة حديثة "الهواتف الذكية تقتل" .. تعرف على مخاطر استخدامها المفرط