Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

تمرير مشروع إصلاح قانون العمل الفرنسي، و التصعيد في اللهجة السياسية بين تركيا و الإتحاد الأوروبي، من أبرز الإهتمامات الأوروبية ليوم الجمعة الثالث عشر من أيار مايو 2016

تمرير مشروع إصلاح قانون العمل الفرنسي، و التصعيد في اللهجة السياسية بين تركيا و الإتحاد الأوروبي، من أبرز الإهتمامات الأوروبية ليوم الجمعة الثالث عشر من أيار مايو 2016
Copyright 
بقلم:  Charles Salame مع Lory Gregoire
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

لم يكن مفاجئا ألاَّ يَحجُبَ النوابُ الفرنسيون الثقةَ عن حكومتهم التي تمكنت بالتالي من فرض قانون جديد للعمل بفعل مادة دستورية تجيز لها ذلك.

اعلان

لم يكن مفاجئا ألاَّ يَحجُبَ النوابُ الفرنسيون الثقةَ عن حكومتهم التي تمكنت بالتالي من فرض قانون جديد للعمل بفعل مادة دستورية تجيز لها ذلك. يرى البعض أن هذا التمرير للقانون من دون تصويت في مجلس النواب يضعف موقف الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند كما أن الشارع الفرنسي تحرك احتجاجا ليستنكر بشكل أخص الطريقة التي تمت بها عملية تمرير هذا القانون الإصلاحي. من جهة ثانية، حصل تصعيد في اللهجة السياسية بين تركيا و الإتحاد الأوروبي على خلفية عدم احترام انقرة لكافة المعايير المطلوبة أوروبيا من أجل إلغاء تأشيرات دخول المواطنين الأتراك إلى أوروبا الموحدة. رئيس الجمهورية التركية و رئيس المفوضية الأوروبية تمسَّك كل منهما بموقفه. في مسألة أزمة اللجوء يبدو أنَّ الإتفاق التركي الأوروبي قد خفف من توافد اللاجئين الى اليونان، لكن يبدو أيضا ان ايطاليا عادت لتصبح نقطة الدخول المفضلة الى أوروبا بالنسبة للاجئين. هذا ما تشير اليه الأرقام الواردة في تقارير الأمم المتحدة. من ناحية أخرى رفض البرلمانيون الأوروبيون منح الصين صفة العضو في اقتصاد السوق. و اخيرا يوم الجمعة الثالث عشر من أيار مايو 2016، وزراء خارجية الإتحاد الأوروبي يجتمعون في بروكسل و على جدول اعمالهم مسائل تتعلق باتفاق التجارة الحرة و الشراكة الإقتصادية مع الولايات المتحدة الأميريكية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

طلاب معهد الدراسات السياسية المرموق في باريس يتظاهرون دعمًا للفلسطينيين

سلوفينيا تقيد استخدام الطاقة ذات المصادر الأحفورية وتعتمد قانونًا جديدًا للطاقة

الألعاب الأولمبية 2024: هاجس أمني كبير لماكرون ولفرنسا