سينما: خدع وسحر في "ناو يو سي مي اثنان"

سينما: خدع وسحر في "ناو يو سي مي اثنان"
بقلم:  Adel Dellal
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

صالات السينما الأوربية على موعد مع عرض الجزء الثاني لفيلم "ناو يو سي مي اثنان"، الذي يحمل لمسة من سحر هاري بوتر.

اعلان

أبطال فيلم “ناو يو سي مي” وبعد تنفيذهم لعملية سطو كبيرة على مصرف في صورة خدعة سحرية في ألفين وثلاثة عشر يعودون في جزء ثان يحمل عنوان “ناو يو سي مي اثنان“، ولكن هذه المرة بحيل جديدة وبلمسة أكثر سحرا.

طاقم التمثيل الذي يضم الممثلين جيسي أيزنبرغ وودي هارلسون و ديف فرانكو ومارك روفالو وليزي كابلان خاض تجربة في “مخيم للسحر” لتعلّم خفة اليد، وغيرها من الحيل، التي سيؤدونها على الشاشة.

“ببساطة ربما لأن الجزء الأول لم يكن مثيرا كالثاني“، قال الممثل مارك روفالو. أما وودي هارلسون فاضاف: “صحيح ما قلت، نشعر أنّ الثاني كان أفضل”.

أحداث الجزء الثاني من “ناو يو سي مي اثنان” تدور حول كيفية استخدام فريق السحرة المعروف باسم “ذا فور هورسمن” حيلهم السحرية في محاولة للتصدي لأحد أقطاب التكنولوجيا، وممارساته غير المشروعة. دانيال رادكليف بطل سلسلة أفلام هاري بوتر والذي يلعب دور الشرير والتر مابري قال عن العمل: “إنه كنوع من أفلام المغامرات، ربما، نعم، أنطلق من فكرة أنه ليس فيلما عن القتل والأسلحة. هناك مشاهد مذهلة تتضمن حيلا بخفة اليد والسحر”.

“ناو يو سي مي اثنان” عرض في صالات السينما الأميركية والأسترالية ويبدأ عرضه في صالات السينما الأوربية هذه الأيام….

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟