تشهد اسبانيا في السادس والعشرين من يونيو انتخابات تشريعية تشارك فيها العديد من الأحزاب في البلاد.
تشهد اسبانيا في السادس والعشرين من يونيو انتخابات تشريعية تشارك فيها العديد من الأحزاب في البلاد. الانتخابات التي تجرى كاعادة
لانتخابات العشرين من ديسمبر الماضي حيث فشلت الأحزاب السياسية في اسبانيا في تشكيل ائتلاف حكومي، تحظى بالكثير من الترقب في قبل الاسبان لاسيما مع الوضع الاقتصادي الي تشهده البلاد.
أستاذ العلوم السياسية ، بابلو سيمون:
“ ستواجه الحكومة الجديدة الكثير من المصاعب. يجب أن نتذكر أن الاقتصاد يشهد نموا لكن هناك الكثير من التحديات. لدينا نسب بطالة تفوق العشرين في المئة. يجب علينا مواجهة الضغوط على الميزانية بالاضافة إلى ضغط الإتحاد الأوروبي “.
ويأمل الشباب الإسباني في أن تحمل التغييرات السياسة الممكنة تغييرا على المشهد الإقتصادي لا سيما في مجال توفير مناصب الشغل حيث يعاني أكثر من عشرين في المئة من البطالة.