بالدموع والشموع والخشوع كانت الوقفات التضامنية في العديد من دول العالم مع ضحايا الاعتداء الاجرامي في نيس.
بالدموع والشموع والخشوع كانت الوقفات التضامنية في العديد من دول العالم مع ضحايا الاعتداء الاجرامي في نيس.
عند سيركل كي، في سيدني، تجمع المئات من المواطنين بينهم فرنسيون. مارين طالبة فرنسية وصلت الى استراليا في اطار تبادل ثقافي، قالت “نحن هنا لاننا بعيدون عن وطننا، لا يمكننا ان نقول لهم إننا ندعمهم، إننا نحبهم، لاننا بعيدون جداً عنهم. لقد طفح الكيل، يجب ان يتوقف كل ذلك”.
وفي موسكو وامام السفارة الفرنسية كانت وقفة تضامنية اخرى. خلالها عبر بعضهم قائلاً إن لا شيء يربطه بالشعب الفرنسي سوى العيش على كوكب الارض غير المحمي من الاعتداءات الارهابية.
بدورها، عبرت العاصمة الالمانية برلين عن تضامنها مع مدينة نيس.
من ضحايا هذه المجرزة سيدة مغربية وابنها واميركيان وارمينية واوكراني وروسية.