عقب الجدل الواسع الذي تواجهه الحكومة الاشتراكية الفرنسية الحالية بسبب اعتداء مدينة نيس، واتهام أحزاب المعارضة لها بالتقصير الأمني.
عقب الجدل الواسع الذي تواجهه الحكومة الاشتراكية الفرنسية الحالية بسبب اعتداء مدينة نيس، واتهام أحزاب المعارضة لها بالتقصير الأمني.
استدعت فرنسا 12 ألفا من احتياطي قوات الشرطة للمساعدة في تعزيز الأمن وحض وزير الداخلية برنارد كازنوف جميع الفرنسيين الوطنيين الراغبين في الالتحاق بخدمة الاحتياط للمساعدة في حماية حدود البلاد.
Vous êtes policier retraité depuis – de 5 ans et prêt à renforcer les policiers de terrain? Intégrez notre réserve https://t.co/Ml6b1GpabM
— Police Nationale (@PoliceNationale) 16 juillet 2016
وزير الداخلية الفرنسي برنارد كازنوف:” الاحتياطات ستركز مهمتين أساسيتين: أولا وقبل كل شيء مراقبة الناس على الحدود، على طول الحدود، والسيطرة على تدفق الناس. أود أن أذكركم أنه منذ عودة المراقبة على الحدود التي قررت في ليلة 13 نوفمبر، تمت مراقبة 48 مليون شخص في جميع أنحاء البلاد برا وجوا وفي الحدود البحرية.”
S'engager pour les autres : comment devenir #Réserviste opérationnel en gendarmerie ? pic.twitter.com/WtGVxa5yml
— GendarmerieNationale (@Gendarmerie) 16 juillet 2016
وبعد الاعتداء الأخير أعلنت فرنسا فرض تدابير أمنية جديدة مذكرة بأن تهديد صفر غير موجود، وقامت بنشر حوالي 120 ألفا من الشرطة والجيش في جميع أرجاء البلاد.
Découvrez comment rejoindre la réserve opérationnelle >> https://t.co/oOVXxmsZBy#réserviste#NiceAttentatpic.twitter.com/abg3wW2LUn
— Gouvernement (@gouvernementFR) 16 juillet 2016
كازنوف عبر في وقت سابق أن منفذ إعتداء نيس محمد لحويج بوهلال قد استقطب إلى “التطرف بسرعة شديدة” مشيرا إلى أن ذلك يمثل “نوعا جديدا من الهجمات ينم عن صعوبة كبيرة جدا في مكافحة الإرهاب.