بعد النجاح الكبير الذي حققته لعبة “بوكيمون غو” حمل اطفال سوريون من كفر نبل بريف ادلب وكفر زيتا في حماة ومن دوما بالغوطة الشرقية وغيرها من البلدات والمدن السورية صورا لبوكيمون يستضرخون العالم لانقاذهم،
بعد النجاح الكبير الذي حققته لعبة “بوكيمون غو” حمل اطفال سوريون من كفر نبل بريف ادلب وكفر زيتا في حماة ومن دوما بالغوطة الشرقية وغيرها من البلدات والمدن السورية صورا لبوكيمون يستضرخون العالم لانقاذهم، فعل اطفال سوريا ذلك بعد ان اعتاد العالم ولم يعد يأبه بالقصف بالبراميل المتفجرة والهجمات الانتحارية والتعذيب وقطع رؤوس الاطفال وتجويعهم منذ ازيد من خمس سنين.
ولما حصلت عليه لعبة بوكيمون غو من شهرة سريعة استثمر نشطاء سوريون اللعبة لجلب الانتباه الى معاناة الاطفال السوريين والى الحرب الطاحنة هناك، ورسموا بوكيمون يبكي وهو يجلس الى جانب طفل سوري وسط الدمار الكبير.
اللعبة تقوم على قيام المستخدم بتعقب بوكيمون والبحث عنه في الواقع عبر كاميرا الجوال مازجة بين العالمين الافتراضي والواقعي ما جعلها تحقق نجاحا ساحقا.
Syrian children holding Pokemon photos in hopes the world will find them and save them.#Syria#SyriaBombingpic.twitter.com/red3kCuSqq
— Sedat Gündüz (@cptsdt) July 21, 2016
#Aleppo kids would like to hunt #PokemonGO but Assad, IS, 'rebels' & US-led coalition⛔️#PrayForSyria#SyriaBombingpic.twitter.com/1KR0X1OEEY
— Yalda_So (@Yalda_so) July 21, 2016