النرويج أحييت يوم الجمعة الذكرى الخامسة على وقوع مجزرة أوتويا التي نفذها الإرهابي اليميني المتطرف اندرس بريفيك، وراح ضحيتها 69 شابا وشابة في مقتبل العمر من اتحاد شبيبة حزب العمال النرويجي، الذين كانوا
النرويج أحييت يوم الجمعة الذكرى الخامسة على وقوع مجزرة أوتويا التي نفذها الإرهابي اليميني المتطرف اندرس بريفيك، وراح ضحيتها 69 شابا وشابة في مقتبل العمر من اتحاد شبيبة حزب العمال النرويجي، الذين كانوا متواجدين في مخيم صيفي بالجزيرة.
وقبل تنفيذ مذبحته في الجزيرة الصغيرة بساعات قام بريفيك بقتل ثمانية أشخاص آخرين في تفجير استهدف مبنى حكومي وسط العاصمة أوسلو. > Il y a 5 ans, #AndersBehringBreivik commettait son attentat à Oslo puis sur l'Île d'Utoya. Rappel des faits. pic.twitter.com/FFLobwwuKh
— Idé (@agenceIDE) 22 juillet 2016
ماني حسيني زعيم شبيبة حزب العمال النرويجي:” لقد تمت مطاردة المئات من الشبان في هذه الجزيرة الصغيرة، أصيب أغلبهم لمدى الحياة، وفارق 69 منهم الحياة، السبب في تواجدنا اليوم هنا، لم يكن أن يحدث أبدا، لا يجب قتب أي كان بسبب ما يؤمن به، سيظل الحزن والخسارة هنا دائما وبالنسبة للكثيرين نحن نشعر بذلك أكثر اليوم.”
I dag minnes vi de vi mistet.
Vi gråter,
vi savner,
men vi glemmer dem ikke.— Mani Hussaini (@ManiHussaini) 22 juillet 2016
النرويجي المتطرف المعادي للإسلام والمهاجرين الذي قال عقب تنفيذ الهجوم إنه تصرف بدافع شخصي، حكم عليه في شهر آب أغسطس من العام 2012 بالسجن لمدة 21 عاما، وهي عقوبة قابلة للتمديد إذا تبين أنه لا يزال يشكل خطرا على المجتمع.