مدينة الصفيح "فيلا أوتودرومو" كانت أحد رموز عمليات إخلاء السكان التعسفي التي سبقت الألعاب الأولمبية في ريو. البعض فقط رفضوا المغادرة، وأصروا على البقاء مثل لويش دا سيلفا.
قبل بدء دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيور أجبر نحو 70 ألف مواطن على ترك منازلهم لإفساح المجال لبناء حديقة الألعاب الأولمبية.
مدينة الصفيح “فيلا أوتودرومو” كانت أحد رموز عمليات إخلاء السكان التعسفي. البعض فقط رفضوا المغادرة، وأصروا على البقاء مثل لويش دا سيلفا.
لويش دا سيلفا، أحد قاطني حي أوتودرومو في ريو دي جانيرو : “أقل من 10% من سكان فيلا أوتودرومو مايزالون في أماكنهم. كانت عملية انتقال إجباري مأساوية.”
السلطات منحت لويش وعائلته منزلاً جديداً غير بعيد عن القديم الذي بني مكانه موقف للسيارات تابع للقرية الأولمبية.
لويش دا سيفا : “العديد من الرياضيين يحملون الميداليات على صدورهم، ولايعرفون أن العائلات تعاني. لذا علينا أن نبلغهم بذلك. لقد تم ضربنا وتهديدنا.”
مدينة الصفيح “فيلا أوتودرومو” التي نشأت في الستينيات لإيواء الصيادين على ضفاف بحيرة جاكاريباغوا، أصبحت مركزاً لألعاب ريو الأولمبية في 2016. أقل من 20 عائلة فقط كسبت الرهان وتمكنت من البقاء على أرضها.