الادعاء العام السويدي بانتظار تحديد تاريخ لاستجواب جوليان اسانج

الادعاء العام السويدي بانتظار تحديد تاريخ لاستجواب جوليان اسانج
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

قضية الاسترالي جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس، اللاجئ الى سفارة الاكوادور في العاصمة البريطانية لندن منذ اربع سنوات، ما تزال تثير جدلاً واسعاً.

اعلان

قضية الاسترالي جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس، اللاجئ الى
سفارة الاكوادور في العاصمة البريطانية لندن منذ اربع سنوات، ما تزال تثير جدلاً واسعاً.

فبعد ان وافقت كيتا، قبل شهر، على استجوابه في سفارتها نزولاً عند طلب سلطات ستوكهولم القضائية، اعلنت المدعية العامة السويدية ماريان ني، يوم الاربعاء: “نحن بانتظار تحديد كيف سيجري الاستجواب ومتى وايضاً إن كان سيسمح لنا بان نكون حاضرين في المكان”.

واضافت المدعية العامة ان المحكمة تدرس طلب استئناف قدمه اسانج لابطال تمديد مذكرة التوقيف الاوروبية الذي صدرت بحقه عام 2010 في قضية اغتصاب، ومددت مذكرة التوقيف هذه في ايار/مايو الماضي. واشارت الى ان هذا القرار قد يعلن عنه يوم الجمعة.

اما اسانج الذي ينفي التهمة الموجهة اليه فيقول إنها حجج لتسليمه الى السلطات الاميركية التي ترغب باستجوابه حول نشاطات الموقع خاصة بعد نشر اكثر من مئتين وخمسين الف وثيقة تتعلق بالدبلوماسية الاميركية. هذا الاستجواب قد يؤدي الى محاكمته واصدار حكم بالموت عليه.

من جهة ثانية، وخلال مؤتمر صحفي الشهر المنصرم، اعلن اسانج ان موقعه يملك وثائق جديدة لها صلة بالمرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الاميركية هيلاري كلينتون.

هذا وكانت مجموعة عمل تابعة للامم المتحدة قد اعلنت خلال الشهر الثاني من العام ان احتجاز اسانج في سفارة الاكوادور يرقى لاحتجاز كيفي من جانب السويد وبريطانيا لكنّ حكومتي البلدين طعنتا بهذه النتيجة.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

جونسون لن يواجه تحقيقا جديدا في "فضيحة الحفلات"

تقرير أممي مستقل: إسرائيل لم تقدم حتى الآن أي دليل على ارتباط موظفين لدى الأونروا بحركة حماس

هل يصوت مجلس الأمن لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة؟