من المرتقب أن يتم وقف إطلاق النار بين القوات الأوكرانية والانفصاليين المواليين لروسيا في شرق اوكرانيا بداية من منتصف ليل الأربعاء.
من المرتقب أن يتم وقف إطلاق النار بين القوات الأوكرانية والانفصاليين المواليين لروسيا في شرق اوكرانيا بداية من منتصف ليل الأربعاء.
إتفاق الهدنة الذي أعلنته ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا سيمتد لأسبوع في إطار خطة عملية سلام مينسك.
Ministers
jeanmarcayrault</a> and Franck-Walter Steinmeier meet President Petro <a href="https://twitter.com/poroshenko">
Poroshenko (viaFranceenUkraine</a>). <a href="https://t.co/DoONv1dkP4">pic.twitter.com/DoONv1dkP4</a></p>— France Diplomacy (
francediplo_EN) September 14, 2016
المرحلة الأولى من هذه الهدنة ستكون بمثابة” جس لنبض الطرفين” ، حيث تأمل الأطراف الثلاثة في تمديد الإتفاق من أجل حل الأزمة.
فرانك والتر ستنمايير، وزير الخارجية الألماني:
“اليوم أتينا إلى هنا بهذا الإعلان الذي تلتزم به موسكو وفق ما أكدته أمس، ابتداء من هذه الليلة سوف يتم وقف إطلاق النار من جانب الانفصاليين، لتبدأ هدنة لمدة سبعة أيام، بداية من منتصف الليل.”
جان مارك أيروت، وزير الخارجية الفرنسي:
“معا ذكرنا بالتزامنا باتفاقيات مينسك، ليست هناك خيارات أخرى، لا يوجد اتفاق آخر ولا خطة بديلة، من الضروي تطبيق إتفاق مينسك.”
A Kiev avec FW Steinmeier : effort conjoint pour encourager le Président Porochenko à avancer sur le volet politique des accords de Minsk
— Jean-Marc Ayrault (@jeanmarcayrault) September 14, 2016
بافلو كليمكين، وزير الخارجية الأوكراني:
“علينا أن نرى بوضوح ما سنواجهه مستقبلا وما يتعين علينا القيام به، وفي نفس الوقت معرفة ضمانات الجانب الروسي. حققنا بعض التقدم وهذا ما يجعلنا نتصور عقد لقاء على شكل لقاء نورماندي.”
وفي وقت سابق، كان الجانبان قد اتفقا على الالتزام بوقف لإطلاق النار بالتزامن مع بدء الموسم الدراسي في الأول من سبتمبر /أيلول المنصرم لكن الوضع الميداني شهد خروقات عديدة، فيما تتبادل الأطراف الاتهامات وتحمل بعضها البعض مسؤولية الشروع في عمليات القصف.