الأزمة الديبلوماسية تتفاقم بين الاتحاد الأوروبي و تركيا.
الأزمة الديبلوماسية تتفاقم بين الاتحاد الأوروبي و تركيا. فبعد تبادل الإتهامات حان وقت القرصنة المعلوماتية.
خبراء في المعلوماتية يظن بانهم مقربون من النظام التركي تولوا قرصنة حسابات عبر موقع تويتر لأجل بث
رسائل توحي بالكراهية و تتهم ألمانيا و هولندا بالنازية و هي عبارة استخدمها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الذي استنكر المنع الهولندي لاجتماعات انتخابية مؤيدة للحكومة التركية. رئيس المفوضية الأوروبية أعلن بالأمس
أنه يستنكر بشدة تصريحات الرئيس التركي. من جهته رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك اعلن تأييده الكامل للحكومة الهولندية و في البرلمان الأوروبي تناول توسك موضوع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. من جهة ثانية أنظار الإتحاد الأوروبي متجهة اليوم الى هولندا حيث جرت بالأمس انتخابات تشريعية. كل التفاصيل و التحليلات تتابعونها طوال اليوم عبر قناة يورونيوز الدولية.