Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

اتصالات اسرائيلية بعشر دول بغية نقل سفاراتها إلى القدس

اتصالات اسرائيلية بعشر دول بغية نقل سفاراتها إلى القدس
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

قالت إسرائيل إنها على اتصال مع عشر دول بعضها في أوروبا، بشأن إمكانية نقل سفاراتها إلى القدس المحتلة.

اعلان

قالت إسرائيل إنها على اتصال مع عشر دول بعضها في أوروبا، بشأن إمكانية نقل سفاراتها إلى القدس المحتلة، بعد أن أعلنت غواتيمالا أنه ستحذو حذو قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن المدينة المقدسة.

وقال مسؤول في الخارجية الإسرائيلية إن القرار الأمريكي سيفتح الباب أمام موجة جديدة مشابهة لتحرك غواتيمالا، وأن تلك الخطوة للدولة المذكورة ليست سوى البداية على حد قوله.

ولم يذكر المسؤول الإسرائيلي بالإسم الدول التي قد تقدم على تلك الخطوة، ولكن الاذاعة الإسرائيلية قالت إن هندوراس والفلبين ورومانيا وجنوب السودان هي من بين تلك الدول التي قد تتخذ تلك الخطوة.

وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة صوتت بأغلبية واسعة يوم الخميس الماضي، على قرار قرار رافض لخطوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعلان القدس عاصمة لإسرائيل/ مؤكدة أن وضع المدينة المحتلة ينبغي أن يتم حله عبر المفاوضات.

وكانت إسرائيل احتلت القدس الشرقية سنة 1967، ثم ضمتها، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.

وكانت لعديد دول أمريكا اللاتينية بعثات دبلوماسية في القدس، إلى غاية بداية الثمانينات، عندما أدان مجلس الأمن الدولي محاولة إسرائيل تغيير الوضع القانوني للمدينة، معتبرا إياها عائقا أمام تحقيق السلام.

وكان إعلان الرئيس الأمريكي في السادس من الشهر الحالي أثار غضبا بين الفلسطينيين والعالم الإسلامي. ومازالت سفارات الدول التي تربطها علاقات مع إسرائيل موجودة في تل أبيب، ولم تفتح أي منها سفارة في القدس حتى اللحظة.

وتعتمد دول مثل غواتيمالا وهندوراس على تمويل الولايات المتحدة لتحسين قدراتها الأمنية ضد عصابات الجريمة المنظمة. ولرئيس غواتيمالا جيمي موراليس نقاط تشابه مع دونالد ترامب، فقد كان منشطا تلفزيونيا، وعديم للخبرة السياسية قبل أن يصبح رئيسا في 2016، وقد أضحى وضعه هشا بسبب اتهامات الفساد التي تلاحقه. وكانت الإدارة الأمريكية هددت بقطع مساعداتها عن الدول التي تعارض القرار الأمريكي بشأن القدس. أما الجانب الفلسطيني فيقول إنه لن يقبل أي خطة أمريكية للسلام تقترحها الولايات المتحدة.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

العثور على قطعة فخار عليها أثر ختم "حاكم القدس"

الفلبين تكذب نبأ نقل سفارتها من تل ابيب إلى القدس

واشنطن تنتقم بتخفيض ميزانية الأمم المتحدة بسبب تصويت القدس