Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

ماذا قال الوليد بن طلال في أول اتصال هاتفي إثر إطلاق سراحه؟

الأمير الوليد بن طلال (يمين) والإعلامي إدريس الدريس
الأمير الوليد بن طلال (يمين) والإعلامي إدريس الدريس Copyright تويتر / رويترز
Copyright تويتر / رويترز
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

في أول اتصال هاتفي له بعد إطلاق سراحه، كشف الأمير الملياردير، الوليد بن طلال، بعض تفاصيل خروجه.

بعد الإعلان عن إطلاق سراح الأمير الملياردير، الوليد بن طلال، أمس السبت، توجه إلى قصره في منطقة الفاخرية، في العاصمة الرياض، وهناك، تلقى اتصالا هاتفيا من الإعلامي السعودي إدريس الدريس.

اعلان

وكشف الدريس بعض تفاصيل ذلك الاتصال في برنامجه "الأسبوع في ساعة"، عبر شاشة "روتانا خليجية"، إحدى قنوات مجموعة "روتانا" التي يملكها بن طلال.

وقال الدريس إنه اتصل بالأمير مهنئا بخروجه، وخلال الاتصال، نفى كل الشائعات التي تحدثت عن سوء معاملة واجهها خلال الإقامة، وكل ما تردد حول نقله من الريتز إلى سجن الحائر "سيء الصيت".

من جهة أخرى، نفى بن طلال للدريس أي نية لمغادرة السعودية، وأنه كان في الريتز يمارس حياته الطبيعية، من خلال إدارة أعماله وممارسة الرياضة وغيرها من الأنشطة.

اللحية "نيو لوك"..

ومما قاله الدريس: "سمو الأمير الوليد بن طلال ذكر لي أنه لم توجّه له أي اتهامات، وأن ما تم مجرد نقاش مع الحكومة للتأكد من نظافة عملياته التجارية".

وأضاف أن بن طلال "نفى أي نية لديه لمغادرة المملكة أو نقل نشاطاته التجارية خارجها"، كما نفى "الشائعات حول سوء معاملته في الريتز، وأكد أنه كان يعيش وكأنه في بيته".

كما تحدث الدريس عن سؤاله للأمير حول إطلاق لحيته، فكان رد الأخير بأنه يرى في الأمر “نيو لوك”، ويعجبه الشكل الجديد المختلف.

**الحملة في نهايتها..
**

وقبيل الإعلان عن إطلاق سراحه بقليل، ظهر الأمير في شريط مصور نشرته "رويترز"، حيث تجول أمام العدسة في جناحه داخل الريتز، متحدثا عما وصفه "بالشعور أنه داخل بيته".

وكان بن طلال من بين عشرات المحتجزين في حملة شرع بها ولي العهد، محمد بن سلمان، ضد الفساد، مطلع تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

ويأتي الإفراج عن بن طلال كمؤشر على أن الحملة على وشك النهاية، خصوصا بعد إعلان مصدر رسمي في الرياض الجمعة بأنه قد تم التوصل إلى تسويات مع المشتبه بهم بما فيهم الوليد الإبراهيم صاحب مجموعة قنوات "MBC".

وقد قدرت بعض المصادر أن تدرّ هذه التسويات نحو مئة مليار دولار على خزينة المملكة العربية السعودية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

ماذا جاء في أول تغريدة للوليد بن طلال منذ إطلاق سراحه؟

العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخصصي في جدة لإجراء فحوصات روتينية

هل دقت ساعة التطبيع بين السعودية وإسرائيل؟ بلينكن في الرياض قريبا لبحث المسألة