Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

خبراء جرائم الحرب بالأمم المتحدة يحققون في استخدام غاز الكلور بسراقب السورية

خبراء جرائم الحرب بالأمم المتحدة يحققون في استخدام غاز الكلور بسراقب السورية
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

إنقاذ طقل من تحت أنقاض أحد المباني بإدلب وخبراء جرائم الحرب بالأمم المتحدة يحققون في استخدام الكلور بسراقب

اعلان

تمكنت جماعة الخوذ البيضاء للدفاع المدني في سوريا من إنقاذ طفل من تحت أنقاض مبنى مدمر جراء قصف جوي على مدينة إدلب شمال البلاد، حيث تسيطر المعارضة على العديد من الأحياء.

ونشرت الجماعة شريط فيديو على الإنترنت للطفل الذي طلخت ملابسه بالدماء جراء الإصابات التي تعرض لها، بينما كان يبكي بحرقة وظهرت عليه علامات الصدمة.

وكانت الطائرات الروسية قد كثفت غاراتها على بلدات كفر نبل ومعصران وسراقب ومعرة النعمان وإدلب خلال اليومين الماضيين ما تسبب في مقتل وإصابة العشرات.

وقال عمال إنقاذ وأطباء أمس الاثنين إن مواد كيماوية ألقيت من الجو وتسببت في إصابة عدة أشخاص بمشاكل في التنفس.

خبراء جرائم الحرب بالأمم المتحدة يحققون في استخدام غاز الكلور في سراقب

من جانبها، ذكرت الأمم المتحدة أن خبراء جرائم الحرب يحققون في عدة تقارير بشأن استخدام غاز الكلور المحظور دوليا في قصف على بلدتي سراقب في إدلب ودوما بالغوطة الشرقية.

وأضاف أن التقارير التي أشارت لضربات جوية أصابت ما لا يقل عن ثلاثة مستشفيات في الثماني والأربعين ساعة الماضية "تجعل ما تعرف بمناطق عدم التصعيد مثار سخرية".

59 طفلا لقوا حتفهم الشهر الماضي في سوريا

من جهتها، نشرت منظمة اليونسيف التابعة للأمم المتحدة تقريرا أشارت فيه إلى أن الشهر الماضي مثل "شهرا أسودا" بالنسبة لسقوط العديد من الأطفال في النزاعات في الشرق الأوسط، حيث لقى 59 طفلا سوريا مصرعهم جراء تصاعد القصف السوري والروسي على مناطق المعارضة.

بينما أشار التقرير إلى وفاة 24 طفلا جراء النزاعات في الشرق الأوسط في العراق واليمن وليبيا.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

اخراج طفل من تحت الأنقاض خلال قصف محافظة إدلب

المعارضة تتهم قوات الأسد باستخدام غاز الكلور في قصف حي السكري

تشييع ضحايا الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق قبل نقل جثامينهم إلى إيران