Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

وزير إسرائيلي: من مصلحتنا عودة الاستقرار للأردن وسنسعى جهدنا لمساعدة الملك

وزير إسرائيلي: من مصلحتنا عودة الاستقرار للأردن وسنسعى جهدنا لمساعدة الملك
Copyright أسوشياتد برس
Copyright أسوشياتد برس
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

وزير الأمن الإسرائيلي يعرض المساعدة على العاهل الأردني ويقول إنه من مصلحة إسرائيل عودة الاستقرار للأردن الذي تربطه بإسرائيل علاقة طويلة قائمة على السلام والتفاهم حتى قبل قيام الدولة العبرية.

اعلان

وزير إسرائيلي يعلن دعمه للعاهل الأردني الملك عبد الثاني ويعرب عن استعداد إسرائيل لتقديم المساعدة.

فيما يواجه الأردن احتجاجات على السياسات التقشفية للحكومة، أعرب يوآف غالنت وزير الأمن في حكومة بنيامين نتنياهو عن دعمه للملك عبد الله الثاني وعن أمله في أن يبقى الموضع مستقرا بعد المواجهات الأخيرة التي خلفت العديد من الجرحى وأدت إلى استقالة الحكومة.

وقال الوزير الإسرائيلي: " إن لإسرائيل والأردن علاقة طويلة قائمة على السلام والتفاهم طيلة السنوات الماضية حتى قبل قيام دولة إسرائيل. ونتمنى كل الاستقرار والرخاء والنجاح للمملكة وللملك.."

وأكد الوزير الإسرائيلي على تميز العلاقة مع الأردن وأن عودة الاستقرار مصلحة إسرائيلية أيضا معربا عن استعداد حكومته لتقديم المساعدة.

وقال الوزير غالانت في الصدد: "لدينا حدود مشتركة مع الأردن بطول 400 كم وهي الأطول التي لنا مع دولة أخرى. لقد كانت حدودا هادئة لسنوات كثيرة تقارب الخمسين عاما. لذلك أنا أعتقد أنه من مصلحتنا أن يعود الاستقرار إلى الأردن في أقرب وقت ممكن. وأنا متأكد أن الملك بفكره السياسي وطريقة تفكيره سيتغلب على هذه المشكلة".

وأضاف: "ونحن سنعمل كل ما في وسعنا لمساعدته في هذا الأحداث. كما أنني أريد أن ألفت إلى أن أكثر دولتين استقرارا في منطقتنا هما الدولتان اللتان يربطهما اتفاق سلام مع إسرائيل وهما مصر والأردن. أما الباقي فهم جميعهم في عين العاصفة". أو كما قال الوزير الإسرائيلي.

ويعيش الأردن منذ أيام على وقع مظاهرات شعبية تندد بغلاء الأسعار وبالارتفاع المرتقب في الضرائب وأسعار الوقود والمواد الأساسية. وهي أوسع موجة احتجاجات منذ عام 2011، ما دفع بالعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إلى تعيين رئيس جديد للوزراء بعد استقالة هاني الملقي الذي قضى سنتين على رأس حكومة لم تحظ بشعبية بسبب الإصلاحات الاقتصادية التي طلبها صندوق النقد الدولي.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

استقالة رئيس الوزراء الأردني هاني الملقي عقب احتجاجات شعبية

تواصل الاحتجاجات في الأردن ضدّ التقشف والملك يأمر بتعليق زيادة الأسعار

احتجاجات في الأردن ضد رفع أسعار الخبز