تسعى اليابان لإعادة تشغيل المرافق بعد أن أدت أسوأ كارثة جوية منذ 36 عاما إلى وفاة 155 شخصا، ويتوقع أن يواجه الناجون مخاطر صحية نتيجة ارتفاع درجات الحرارة وشح المياه.
فقد تسببت الأمطار الغزيرة بحدوث انهيارات أرضية غرب البلاد، ما أدى حالات الوفيات وفقدان حوالي 67 شخصا، بالإضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي وتوقف الخدمات.