وفي كلمة له في ختام سينودس الأساقفة، قال إن الكنيسة (الكاثوليكية) تتعرض لهجوم من "موجه اتهامات فظيع"، وهو أحد أسماء الشيطان العديدة في الأدب المسيحي، يحاول تلطيخها بالاتهامات التي لم يحددها.
حث البابا فرنسيس الأساقفة بالدفاع عن مؤسسة الكنيسة التي قال إنها تتعرض للاضطهاد من خلال توجيه اتهامات لها بشكل مستمر.
وفي كلمة له في ختام سينودس الأساقفة، قال بابا الفاتيكان إن الكنيسة (الكاثوليكية) تتعرض لهجوم من "موجه اتهامات فظيع"، وهو أحد أسماء الشيطان العديدة في الأدب المسيحي، يحاول تلطيخها بالاتهامات التي لم يحددها.
وسينودس الأساقفة هو حدث كنسي نشأ في إطار المجمع الفاتيكاني الثاني عام 1965 بإرادة البابا بولس السادس ليعالج أوضاع الكنيسة الكاثوليكية في العالم.
وقال البابا أيضا إن الوثيقة الختامية في نهاية اجتماع الأساقفة الكاثوليك يجب أن يكون لها تأثير على رجال الدين المسيحيين.
وتدعو الوثيقة إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لمكافحة الاعتداءات الجنسية، بما في ذلك مزيد من الشفافية في بنية الكنيسة. وتستنكر الوثيقة الثقافة النخبوية بين بعض قادة الكنيسة التي أشارت إلى أنها يمكن أن تُسّهل التستر والفساد.
للمزيد على يورنيوز:
البابا يشجب الإجهاض بعنف ويشبهه بعمليات القتل المافيوية
اتفاق تاريخي بين الصين والفاتيكان لتعيين أساقفة
4 آلاف ضحية اعتداء جنسي من الكهنة في ألمانيا خلال سبعة عقود!