Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الإمارات: "أوبك" تحدد مرجعاً لكميات النفط التي سيتمّ ضخها في الأسواق

الإمارات: "أوبك" تحدد مرجعاً لكميات النفط التي سيتمّ ضخها في الأسواق
Copyright رويترز
Copyright رويترز
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

الإمارات: "أوبك" تحدد مرجعاً لكميات النفط التي سيتمّ ضخها في الأسواق

اعلان

قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي اليوم، الأحد، إن مستويات الإنتاج في شهر أكتوبر-تشرين الأول ستكون المستوى المرجعي لخفض الإنتاج لغالبية المنتجين من أعضاء "أوبك" والمستقلين الذين اتفقوا على خفض الإمدادات الشهر الجاري.

وأضاف المزروعي في مؤتمر صحفي على هامش اجتماع لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول (أوابك) في الكويت أن إنتاج سبتمبر-أيلول سيكون المرجع لعدد قليل من المنتجين.

وذكر أن ليبيا وإيران وفنزويلا مستثناة من تخفيضات إنتاج النفط، مضيفا أن من المتوقع أن ينخفض إنتاج هذه الدول لا أن يزيد.

وتابع الوزير الإماراتي أن المنتجين داخل منظمة "أوبك "وخارجها يهدفون لإعادة السوق في الربع الأول من 2019 إلى الاتزان الذي كانت عليه في صيف 2018.

وأشار إلى أن منتجي النفط الصخري هم أول من سيتألم من الأسعار المنخفضة، مع تباطؤ الإنتاج الصخري.

تمديد اتفاق تخفيض الإنتاج

في السياق، قال المزروعي إنه إذا لم تكف تخفيضات إنتاج النفط المتفق عليها والبالغة 1.2 مليون برميل يومياً، سيعقد المنتجون في "أوبك" وخارجها اجتماعا استثنائيا وسيفعلون ما هو ضروري لتحقيق التوازن في سوق الخام.

كذلك أكّد المزروعي أن تمديد الاتفاق الموقع في أوائل ديسمبر-كانون الأول الماضي بخصوص تخفيضات إنتاج النفط لن يكون مشكلة، وسيفعل المنتجون ما تطلبه السوق.

السعودية: انخفاض فائض المعروض بشكل دراماتيكي

بدوره قال محافظ السعودية إن فائض المعروض في سوق النفط انخفض إلى 37 مليون برميل فقط في نوفمبر-تشرين الثاني، من 340 مليون برميل في يناير كانون الثاني 2017.

وكان وزير الطاق القطري قد قال في وقت سابق إن السعودية ضخت كميات كبيرة من النفط في الأسواق في العام الماضي، مضيفاً أنها لم تكن "مبررة". 

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

منظمة أوبك تبحث اتفاقها لخفض إنتاج النفط الرازح تحت ضغط كوفيد-19

الإمارات تؤجل مشروع أول مفاعلاتها النووية

أرباب العمل في أوروبا يجدون صعوبة في التوظيف بسبب غياب المهارات والمؤهلات للمتقدمين