اجتماع بين لوبان وسالفيني لحشد صفوف الشعبويين في أوروبا تحسبا للانتخابات الأوروبية

اجتماع بين لوبان وسالفيني لحشد صفوف الشعبويين في أوروبا تحسبا للانتخابات الأوروبية
Copyright رويترز
Copyright رويترز
بقلم:  رشيد سعيد قرني
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

اجتماع الزعيمان الأوربيان عقد في مكان سري، حيث من المنتظر أن يتم التطرق إلى الحملة الانتخابية الأوروبية والدعوة التي من المنتظر أن يطلقها الاثنين ماتيو سالفيني" بحسب محيط زعيمة التجمع الوطني الفرنسي.

اعلان

على هامش مشاركته في إجتماع وزراء داخلية مجموعة 7 في العاصمة الفرنسية باريس، التقى وزير الداخلية الإيطالي ماتيو سالفيني صباح الجمعة حليفته في أوروبا رئيسة حزب التجمع الوطني الفرنسي مارين لوبان لمناقشة حملتهما المشتركة للانتخابات الأوروبية.

اجتماع الزعيمان الأوربيان عقد في مكان سري، حيث من المنتظر أن يتم التطرق إلى الحملة الانتخابية الأوروبية والدعوة التي من المنتظر أن يطلقها الاثنين ماتيو سالفيني" بحسب محيط زعيمة التجمع الوطني الفرنسي. المسؤول الإيطالي البارز والعديد من حلفائه سيطالبون بالفعل بتشكيل مجموعة كبيرة من المشككين في أوروبا بمدينة ستراسبورغ في فرنسا.

"اجتماع مشترك كبير" من المنتظر أن يعقد ما بين المشككين لأوروبا

ووفقًا لصحيفة الباريزيان الفرنسية فمن المرتقب ان يكون الحلفاء الجدد حاضرين في ميلانو إلى جانب ماتيو سالفيني في 8 أبريل/ نيسان من بينهم الألمان من البديل الألماني وحزب الشعب الدنماركي والحزب الفنلندي الحقيقي.

اقرأ أيضا على يورونيوز:

سالفيني ولوبان سيناقشان أيضًا تنظيم "اجتماع مشترك كبير" يجمع ما بين الحلفاء المشككين في أوروبا والذي سينعقد في إيطاليا في نهاية الحملة. من جانبها خططت مارين لوبان بالفعل لحملة خارجية حيث ستحل في 25 أبريل/ نيسان في براغ (الجمهورية التشيكية) لعقد اجتماع مع شريكها في الحزب الاشتراكي الديمقراطي وستكون في الخامس من مايو/ أيار في بروكسل مع فلامس بيلانغ فلميش و 13 من نفس الشهر في براتيسلافا (سلوفاكيا) مع سمي رودينا شريكتها السلوفاكية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الحرب الباردة بين ماكرون واليمين المتطرف.. 6 سنوات من المواجهة

بعد حصول حزبها على قرض من بنك روسي.. لوبان تنفي خضوعها للتأثيرات الروسية

الحكومة الفرنسية تقدم خطتها للأشهر المقبلة وتدعو إلى "هدنة".. والمعارضة تنتقدها بشدة