Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

قبول ملفات خمسة مرشحين لخوض الانتخابات الرئاسية في الجزائر

المترشحون الرسميون للانتخابات الرئاسية في الجزائر
المترشحون الرسميون للانتخابات الرئاسية في الجزائر Copyright فيسبوك/ تويتر
Copyright فيسبوك/ تويتر
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

أعلنت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر السبت عن أسماء المرشحين الذين قبلت ملفاتهم لخوض سباق الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر/ كانون الأول المقبل.

اعلان

أعلنت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات في الجزائر السبت أن خمسة مرشحين استوفوا شروط الترشح للانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل المقررة في 12 كانون الأول/ديسمبر المقبل، بينهم رئيسا وزراء من عهد الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة. وذكر رئيس السلطة محمد شرفي أسماء المرشحين المقبولين بترتيب تقديم ملفاتهم وأبرزهم رئيسا الوزراء علي بن فليس رئيس حزب طلائع الحريات وعبد المجيد تبون المرشح الحر.

وشغل كلاهما منصب رئيس الوزراء خلال فترة حكم الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة التي استمرت 20 سنة قبل أن يستقيل بداية نيسان/أبريل 2019 تحت ضغط الحركة الاحتجاجية.

كما تم قبول ملفات كل من عزالدين ميهوبي وزير الثقافة الأسبق والأمين العام بالنيابة للتجمع الوطني الديمقراطي، أحد أعمدة التحالف الرئاسي الذي كان يدعم بوتفليقة. كما قبلت ملفات ترشح كل من عبد القادر بن قرينة رئيس حركة البناء الوطني، وهو حزب إسلامي ينتمي إليه رئيس المجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى في البرلمان) وكذلك عبد العزيز بلعيد الذي ناضل طول مسيرته في حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم، قبل أن ينشق عنه لتأسيس حزب "جبهة المستقبل" المقرب من السلطة.

اقرأ أيضا على يورونيوز:

وذكر محمد شرفي أن 23 راغبا في الترشح قدم ملفه للسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات وليس 22 كما كانت قد أعلن قبل سبعة أيام عند غلق باب الترشح. وتم رفض ملفات 18 راغبا في الترشح بسبب عدم استيفاء شرط جمع 50 ألف استمارة موقعة من طرف مواطنين مسجلين في القوائم الانتخابية، على أن تكون موزعة على 25 ولاية من أصل 48 ولاية في الجزائر.

ومن بين الشخصيات التي كانت راغبة في الترشح ورفضت ملفاتها، الوزير السابق عبد القادر ساحلي رئيس الحزب الوطني الجمهوري المقرب من السلطة والذي دعم بوتفليقة حتى بعد انطلاق الحركة الاحتجاجية في 22 شباط/فبراير وكذلك سليمان بخليلي، الشخصية الإعلامية المعروفة في الجزائر.

ويمنح القانون للمرشحين المرفوضين حق الطعن في قرار السلطة لدى المجلس الدستوري الذي سيعلن القائمة النهائية للمرشحين خلال سبعة أيام.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: مظاهرات خجولة مؤيدة للعسكر والحكومة في الجزائر

في يوم تحتفل فيه فرنسا بيوم النصر.. الجزائر تطالب بالعدالة عن مجازر 8 مايو

"للصبر حدود".. الرئيس الجزائري يحذر دولة "شقيقة" دون أن يُسمِّها وأصابع الاتهام تشير إلى الإمارات