Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

اشتية بمؤتمر الأمن في ميونيخ: خطة ترامب ولدت ميتة وسيتم دفنها قريبا

رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية
رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد اشتية Copyright أ ب
Copyright أ ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

انتقد محمد اشتية، رئيس الوزراء الفلسطيني خلال حلقة نقاش في مؤتمر ميونيخ الأمني يوم الأحد، خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإنهاء الصراع في الشرق الأوسط أو ما يعرف بصفقة القرن، قائلا إنها "ولدت ميتة وسيتم دفنها قريباً".

اعلان

انتقد محمد اشتية، رئيس الوزراء الفلسطيني خلال حلقة نقاش في مؤتمر الأمن في ميونيخ يوم الأحد، خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإنهاء الصراع في الشرق الأوسط أو ما يعرف بصفقة القرن، قائلا إنها "ولدت ميتة وسيتم دفنها قريباً".

وقال اشتية إن الخطة الأمريكية "ليست أكثر من مذكرة تفاهم بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وترامب". وصرح اشتية أن هذا الاقتراح سيترك الدولة الفلسطينية مجزأة ومن دون "سيادة" مما سيسمح لإسرائيل بضم أجزاء كبيرة من الضفة الغربية.

وأضاف: "هذا الاقتراح ليس اقتراحًا للتفاوض؛ بل خطة للتنفيذ منحت الإسرائيليين حقًا فوريًا في بدء ضم وادي الأردن والقدس وأجزاء أخرى من الأرض الفلسطينية... عندما يتعلق الأمر بتوقيت إطلاق الاقتراح فقد كان جزءًا من الحملة الانتخابية للرئيس ترامب وأيضًا مادة للحملة الانتخابية للسيد نتنياهو الجزء الإسرائيلي هو للتنفيذ الفوري أما الجزء الفلسطيني فيجب على الفلسطينيين أن يتأهلوا لذلك بعد أربع سنوات، وبناءً على أربعة شروط".

وعلق أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية؛ خلال حلقة النقاش: "سيكون من الصعب جدًا الاستمرار في إقامة دولة ديمقراطية. لماذا؟ لأن الإسرائيليين لن يقبلوا بالفلسطينيين على قدم المساواة وستكون دولة أبارتهايد (فصل عنصري) هذا هو الخيار الذي سيتعين على الإسرائيليين القيام به".

زيادة الضغط على إسرائيل من خلال المنظمات الدولية

وحث اشتية الدول الأخرى على رفض اقتراح ترامب مع التأكيد على أن الفلسطينيين "منفتحون لمفاوضات جادة" كما شدد على أهمية زيادة الضغط على إسرائيل عبر المنظمات الدولية، مستشهدا بالتقرير الأخير لمكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والذي أصدر قائمة تضم أكثر من 100 شركة، يُزعم بأنها متواطئة بانتهاك حقوق الإنسان الفلسطينية من خلال العمل في المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.

وبالإشارة إلى الانتخابات الإسرائيلية المقبلة، قال اشتية إن الفرق للفلسطينيين بين زعيم المعارضة الإسرائيلية بيني غانتس ونتنياهو "ليس أكثر من الفرق بين كوكاكولا وبيبسي".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الإسرائيليون ينتظرون قدوم خليفة "براغماتي" لعباس لتنفيذ صفقة القرن

أكبر حزبين في إيرلندا يتعهدان بسن قانون يجرم "المنتجات الإسرائيلية"

الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس والبيت الأبيض يطالب إسرائيل بإجابات