Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الأمم المتحدة: نقص التمويل الدولي يهدد مليون يمني بفقدان المأوى

الأمم المتحدة: نقص التمويل الدولي يهدد مليون يمني بفقدان المأوى
Copyright AP
Copyright AP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء، أنّ ما يقرب من مليون نازح في اليمن يواجهون خطر فقدان المأوى، محذّرة من نقص حاد في التمويل مع ظهور جائحة كوفيد-19.

اعلان

أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء، أنّ ما يقرب من مليون نازح في اليمن يواجهون خطر فقدان المأوى، محذّرة من نقص حاد في التمويل مع ظهور جائحة كوفيد-19.

وقالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن هناك حاجة ماسة إلى 89.4 مليون دولار في الأسابيع المقبلة لمواصلة برامج المساعدة، التي تساهم في إنقاذ حياة النازحين، محذّرة من أن النقص يهدد المساعدة الضرورية لنحو مليون نازح ولاجئ يمني.

وقالت المتحدثة باسم المفوضية، شابيا مانتو، في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت في جنيف "يعتبر اليمن بالفعل أكبر أزمة إنسانية في العالم". وتابعت "البلاد تواجه الآن أيضا التهديد المتداخل لجائحة فيروس كورونا وتأثير الأمطار الغزيرة والفيضانات الأخيرة".

يُشار إلى أنّ أكثر من 100 ألف شخص في أنحاء اليمن، تضرّروا جراء الفيضانات، بحسب ما قالت مانتو إستنادا إلى تقارير أولية، مؤكّدة أن المساعدة المطلوبة أصبحت "عاجلة"، فالمجموعات التي سيتم توجيهها إليها هي أيضا "الأكثر ضعفا" بسبب كوفيد-19.

وأوضحت أنّه بدون هذه المساعدات سيكون هؤلاء بدون وسائل للعثور على الطعام والمأوى، مضيفة "بالنسبة إلى الكثير من اللاجئين والأسر المشردة هذه مسألة حياة أو موت".

وسجّل اليمن أول إصابة بفيروس كورونا المستجدّ في 10 نيسان/ابريل. وتصاعدت حرب اليمن بين المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران والقوات الموالية للحكومة في آذار/مارس 2015 عندما تدخل تحالف عسكري بقيادة السعودية ضد المتمردين، الذين يسيطرون على أجزاء كبيرة من البلاد بينها العاصمة صنعاء.

وأفادت المتحدثة الأممية "بعد خمس سنوات من النزاع يحتاج أكثر من 80 بالمئة من سكان اليمن إلى شكل من أشكال المساعدة". وقالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن ما يقرب من أربعة ملايين من النازحين والعائدين واللاجئين وطالبي اللجوء يعتمدون الآن على المساعدات الإنسانية من أجل البقاء.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

البرلمان الأوروبي يريد إنهاء أزمة المشردين بحلول 2030

فيروس كورونا يفرض تبني إجراءات جديدة من قبل شركات الطيران الأمريكية

مشقة التوطين للاجئين سوريين في أستراليا