قدمت مجموعة من الموسيقيين الشباب من هليوبوليس، (وهي من أكبر المناطق الفقيرة في ساو باولو)، عروضا موسيقية في الشوارع، يوم الثلاثاء، في محاولة لأخذ استراحة أعصاب قصيرة جراء تداعيات انتشار وباء كوفيد-19 في البلاد.
وتنتمي مجوعة العازفين إلى معهد باكاريلي وهو منظمة غير ربحية تعمل على تعزيز الإدماج الاجتماعي للأطفال والشباب في المجتمع البرازيلي منذ عام 1996.
وأظهرت اللقطات سكان يستمعون باستمتاع لمقطوعات موسيقية من نوافذهم وشرفاتهم أو في الشارع.