Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الدوحة تؤكد التقارير الإعلامية عن النشاط الدبلوماسي الهادف إلى حلّ الأزمة الخليجية

وزيرا الخارجية الأميركي والقطري
وزيرا الخارجية الأميركي والقطري Copyright ERIN SCOTT/AP
Copyright ERIN SCOTT/AP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

قال وزير خارجية قطر، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، إن الولايات المتحدة والكويت كانتا تعملان على حل الأزمة السياسية التي اندلعت بين قطر من جهة والسعودية والإمارات والبحرين ومصر من جهة أخرى، وأضاف "متفائلون بالحل ولكنه لا بد أن يكون شاملاً".

اعلان

أكد وزير الخارجية القطري، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، ما ذكرته تقارير صحافية دولية حول "نشاط دبلوماسي" برعاية أميركية، يهدف إلى إيجاد حل للأزمة الخليجية المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات.

وقال محمد بن عبدالرحمن آل ثاني إن الولايات المتحدة والكويت كانتا تعملان على حل الأزمة التي اندلعت بين قطر من جهة والسعودية والإمارات والبحرين ومصر من جهة أخرى.

وأضاف الوزير "أننا متفائلون بحل للأزمة ولكنه لا بد أن يكون شاملاً".

وكانت وكالة بلومبرغ الإخبارية الأميركية قالت سابقاً إن المملكة العربية السعودية وقطر "تقتربان من إبرام اتفاق مبدئي لإنهاء الخلاف المستمر منذ أكثر من ثلاثة أعوام"، وذلك بدفع من إدارة الرئيس المنتهية ولايته، دونالد ترامب، الذي يريد "تحقيق إنجازات خارجية" قبل تركه البيت الأبيض.

ويضيف المصدر أن المحاولة للتوصل لاتفاق لا تشمل الدول العربية الأخرى التي قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع قطر في حزيران/يونيو 2017 وهي الإمارات والبحرين ومصر، مشيراً إلى أن "قضاياً أساسية" كعلاقة الدوحة بطهران "تبقى غير محلولة حتى الآن".

وتقول بلومبيرغ إن الكويت اجتهدت دبلوماسياً في الأشهر الأخيرة على خطّ الرياض-الدوحة، وتلقت مؤخراً دعماً من صهر ترامب وموفده إلى الشرق الأوسط، جاريد كوشنر، الذي زار الخليج هذا الأسبوع والتقى بولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بحسب مقربين منه.

وترجح الوكالة أن ينص التقارب على إعادة فتح الحدود الجوية والبرية بين الطرفين، وإنهاء "الحرب الإعلامية" التي يخوضها الطرفان واتخاذ خطوات أخرى بهدف "إعادة بناء الثقة" وذلك ضمن خطة أوسع لإعادة بناء العلاقات تدريجياً.

ولم تصدر تعليقات من الجانبين القطري والسعودي على التقارير.

وشكلت المملكة العربية السعودية والإمارات الدولتين الأساسيتين في "المقاطعة". والخلاف بين الطرفين الخليجيين أدى، بحسب بلومبرغ، إلى تقسيم أكبر منطقة منتجة للنفط عالمياً، بعدما غير مسارات النقل الجوي وسبب اضطراباً في التجارة والأعمال.

وتضيف بلومبرغ أن الإمارات كانت "أكثر إحجاماً" عن إصلاح علاقاتها مع قطر.

المصادر الإضافية • بلومبرغ

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أمير قطر يؤكد توافق الدوحة وطهران على أن "تخفيف التصعيد" هو "الحل الوحيد" للتوترات في المنطقة

العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخصصي في جدة لإجراء فحوصات روتينية

هل دقت ساعة التطبيع بين السعودية وإسرائيل؟ بلينكن في الرياض قريبا لبحث المسألة