Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

هيئة الأدوية الأوروبية: الجرعة المعززة "آمنة وفعالة" بعد ثلاثة أشهر على الجرعة الأخيرة

عاجل
عاجل Copyright أ ب
Copyright أ ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

وأكدت الهيئة الخميس أن معظم الإصابات بالمتحوّرة أوميكرون من فيروس كورونا في الاتحاد الأوروبي تبدو "طفيفة".

اعلان

أعلنت الهيئة الأوروبية الناظمة للأدوية الخميس أن إعطاء الجرعات المعزِزة هو "آمن وفعال" بعد ثلاثة أشهر من الجرعة الأخيرة، في حين كانت توصي الهيئة حتى الآن بالانتظار ستة أشهر قبل إعطائها.

وقال ماركو كافاليري رئيس استراتيجية التلقيح في الهيئة التي تتخذ في أمستردام مقرًا لها: "التوصية الحالية هي أنه من المفضّل إعطاء الجرعات المعزّزة بعد ستة أشهر (من الجرعة الأخيرة)". وأضاف "لكن البيانات المتوفرة حاليًا تفيد بأن إعطاء الجرعات المعزِزة هو آمن وفعال اعتبارًا من ثلاثة أشهر بعد الطعم الأولي، في حال كانت هذه الفترة القصيرة مطلوبة من منظور الصحة العامة".

وأكدت الهيئة الخميس أن معظم الإصابات بالمتحوّرة أوميكرون من فيروس كورونا في الاتحاد الأوروبي تبدو "طفيفة".

وقال كافاليري: "الإصابات تبدو بمعظمها طفيفة، لكن ينبغي علينا جمع مزيد من الأدلة لتحديد ما إذا كانت خطورة المرض الذي تسببه أوميكرون مختلفة عن خطورة كل المتحوّرات التي انتشرت حتى الآن".

وأعلنت منظمة الصحة العالمية الأربعاء أن البيانات الأولية تشير إلى أن المتحورة أوميكرون قد تكون لها قابلية أعلى من المتحورات الأخرى على إصابة الأشخاص الذين سبق أن التقطوا عدوى الفيروس وكذلك من تلقوا التطعيم، لكن أعراضها قد تكون أعراضها أقل شدة.

من جهته، شدد تحالف فايرز/بايونتيك على أن لقاحهما الحالي لا يزال فعّالًا ضد أوميكرون.

وأضاف كافاليري "في هذه المرحلة، لا نملك ما يكفي من البيانات حول تأثير هذه المتحوّرة على فعالية اللقاحات المرخصة، لكننا ندرس بشكل متواصل الأفق لجمع النتائج في هذا الصدد".

ورخّصت الهيئة الأوروبية الناظمة للأدوية أربعة لقاحات حتى الآن، وسمحت بالاستخدام الطارئ لعلاج مختبر "ميرك".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

فيديو: تدمير مدخنة محطة طاقة اسكتلندية عملاقة كانت تعمل بالفحم

دراسة: أدمغة الأجيال الجديدة أكبر حجماً ما يقلل خطر الإصابة بالخرف

رئيس الاتصالات في الحكومة البريطانية يستقيل من منصبه لينتقل للعمل لصالح دولة خليجية