في أول حوار مع موظفي تويتر..إيلون ماسك يتحدث عن الكائنات الفضائية وتسريح الموظفين

شعار شركة تويتر
شعار شركة تويتر Copyright أ ب
Copyright أ ب
بقلم:  يورونيوز مع رويترز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

ظهر ماسك عبر مكالمة فيديو متأخرا عشر دقائق عن جلسة أسئلة وأجوبة أدارها مسؤول تنفيذي في تويتر. وتطرق ماسك إلى الحديث عن وجود كائنات فضائية وحضارات فضائية أخرى وقال إنه يعتقد أن على تويتر دعم "الحضارة والوعي".

اعلان

 ألمح إيلون ماسك، في أول حوار مع موظفي تويتر يوم الخميس، إلى حاجة الشركة لخفض عدد الموظفين لكنه قدم القليل من التفاصيل الجديدة عن استحواذه المزمع على شركة التواصل الاجتماعي بقيمة 44 مليار دولار.

ظهر ماسك عبر مكالمة فيديو متأخرا عشر دقائق عن جلسة أسئلة وأجوبة أدارها مسؤول تنفيذي في تويتر. وتطرق ماسك إلى الحديث عن وجود كائنات فضائية وحضارات فضائية أخرى وقال إنه يعتقد أن على تويتر دعم "الحضارة والوعي".

وأبلغ الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، وهو أيضا الرئيس التنفيذي لشركة سبيس إكس، موظفي تويتر بأنه يريد زيادة عدد مستخدمي الخدمة من 229 مليونا إلى مليار شخص على الأقل. وقال إن الإعلانات ستظل ذات أهمية بالنسبة للشركة، رغم قوله سابقا إنه يعتقد أن تويتر يجب ألا تعرض الإعلانات، بحسب تسجيل صوتي للاجتماع استمعت إليه رويترز.

وقال "أعتقد أن الإعلان مهم جدا لتويتر، أنا لست ضد الإعلانات. ربما أتحدث إلى المعلنين وأقول مثلا، دعونا فقط نتأكد من أن الإعلانات مسلية بقدر الإمكان".

وكان من المتوقع أن يقدم إيلون ماسك تطمينات لموظفي تويتر خلال اجتماعه الأول، لكنه لم يتحدث عن أي جديد بشأن إتمام الصفقة.

وكرر أنه لا يزال يحاول معرفة المزيد عن الحسابات المزيفة على تويتر، والتي وصفها بأنها مصدر قلقه الأكبر.

وردا على سؤال حول ما إذا كان يتوقع تسريح العمال، قال ماسك إن هناك حاجة إلى "نوع من ترشيد الإنفاق وتقليص عدد الموظفين".

وقال "في الوقت الحالي، تتجاوز التكاليف الإيرادات، أي شخص له مساهمة كبيرة (في الشركة) يجب ألا يكون لديه ما يدعو للقلق".

وتراجعت أسهم تويتر 1.5 بالمئة، وتراجعت أسهم تسلا أكثر من تسعة بالمئة في تعاملات بعد الظهر.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

تويتر تترقب نتائج الدعوى القضائية لإجبار ماسك على شرائها

منظمة الصحة العالمية: "المعاناة هائلة" على صعيد الصحة النفسية في العالم

هل يصوت مجلس الأمن لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة؟