تمثل عودة لولا إلى السلطة تتويجًا لعودة سياسية تثير حماسة المؤيدين، وتغضب المعارضين في دولة شديدة الاستقطاب. وشهدت العاصمة البرازيلية مراسيم تنصيب لولا دا سيلفا رئيسا للبرازيل، بعد أن أدى اليمين الدستورية أمام مجلس الشيوخ.
اعلاناستقبل البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا زعماء العالم، بعد أن أدى اليمين كرئيس في قصر بلانالتو في برازيليا. ويتولى لولا منصبه للمرة الثالثة بعد إحباط محاولة إعادة انتخاب بولسونارو اليميني المتطرف.
تمثل عودة لولا إلى السلطة تتويجًا لعودة سياسية تثير حماسة المؤيدين، وتغضب المعارضين في دولة شديدة الاستقطاب. وشهدت العاصمة البرازيلية مراسيم تنصيب لولا دا سيلفا رئيسا للبرازيل، بعد أن أدى اليمين الدستورية أمام مجلس الشيوخ.
ويأتي هذا التنصيب بعد فوز دا سيلفا بالانتخابات الرئاسية نهاية أكتوبر الماضي بنسبة 50.8%، بفارق ضئيل عن خصمه جائير بولسونارو، حيث استطاع لولا دا سيلفا تشكيل حكومة تضم 10 أحزاب، و37 وزارة، خصصت إحداها وللمرة الأولى في تاريخ البرازيل للسكان الأصلين. وعرفت مراسيم التنصيب، على غير المعهود، غياب الرئيس السابق جائير بولسونارو، بعد أن غادر البرازيل قبل انتهاء مدة ولايته.