الحياة الأبدية، موضوع فيلم بليك ليفلي الجديد

الحياة الأبدية، موضوع فيلم بليك ليفلي الجديد
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

آدلين فتاة ولدت في القرن الماضي، توقف عمرها عند سن التاسعة والعشرين. آدلين ستعيش أبدا ولن يتغير عمرها. “ذي آيدج أوف آدلين” فيلم يتطرق لموضوع

اعلان

آدلين فتاة ولدت في القرن الماضي، توقف عمرها عند سن التاسعة والعشرين. آدلين ستعيش أبدا ولن يتغير عمرها.
“ذي آيدج أوف آدلين” فيلم يتطرق لموضوع الأبدية.
ميكل هويسمان، بطل الفيلم يحكي لنا القصة قائلا :
“ذي إيدج اوف آدلين” يحكي قصة إمرأة آدلين تلعب دورها بلايك، بعد حادث غريب تكف عن الكبر. نسافر معها عبر العقود لنكتشف بأن عدم الكبر في السن ليس حقا أمرا جيدا بل قد يكون نقمة. فالثمن هو العيش وحيدا.

عن مأساة البطلة تقول الممثلة بلايك ليفلي :
“إنها سترى كل من تحب يذهبون بما في ذلك أكبر حب في حياتها إبنتها. لأ يمكنني أن أتصور شيئا أكثر مأساوية. كم يكون مرعبا أن تستقبل الحب في حياتك وانت تعلم بأنك ستفقده. الكل يذهب وأنت تظل سجين الوقت.”

البقاء شابا يسبب في حين يتقدم من حولك في السن يسبب مشاكل عديدة. آدلين لعدم إثارة الشكوك من حولها وإخفاء سرها إضطرت للعيش وحيدة بعيدا عن إبنتها، مغيرتا هويتها خلال كل عقد جديد.

عندما نسال البطلين إذا ما كانا يتمنان عيش نفس التجربة ترد ليفلي :
“لا أتمنى أن يحصل ذلك معي. لا أرغب في التجمد. لأن السبب في سعادتي اليوم هم الناس الذين يوجدون حولي، أهلي واقاربي، قد اختار أن أتجمد اليوم، لكن عندما سيتغيرون لن ارغب في ذلك.”

ميكل هويسمان ليس ضد الفكرة :
“أعتقد انني لن أمانع في ذلك اليوم. كنت دائما أتخوف من سن الثلاثين. كنت اقول لنفسي يا إلاهي سأصبح حقا شاخصا عاقلا. لكن أنا عمري الآن ثلاث وثلاثين سنة ولا أظن أنني عاقل بعد.”

الممثل الهولندي ميشيل هويسمان، يلعب دور رجل يدخل حيا ة آدلين ليغير مسارها إلى الأبد. “ذي إيدج أوف آدلين” الذي يعرف مشاركة النجم هاريسون فورد، بدأ عرضه في القاعات الأمريكية إبتداءا من الرابع والعشرين من أبريل/نيسان الجاري.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟