بعد النجاح الباهر الذي حققه فيلم “فايندينغ نيمو“، الممثلة إيلين دي جينيريس تطل من جديد في جزءٍ ثانٍ يحمل عنوان “فايندينغ دوري”.
بعد النجاح الباهر الذي حققه فيلم “فايندينغ نيمو“، الممثلة إيلين دي جينيريس تطل من جديد في جزءٍ ثانٍ يحمل عنوان “فايندينغ دوري”. يدور الفيلم حول رحلة السمكة الزرقاء “دوري” للبحث عن عائلتها. حول هذا الجزء تحدثنا إيلين دي جينيريس: “أعتقد أن هذا الجزء أكثر قتامةً وخفةً. لأنه أكثر تعقيداً، وفي طياته الكثير من الرسائل. أحب فكرة أن جميع شخصيات هذا الفيلم فيها خلل ما، وأنهم يناضلون مستخدمين هذا الخلل ليصبح فعلياً نقطة قوتهم”.
“دوري” السمكة الزرقاء التي تفقد ذاكرتها كل بضع ثوانٍ تتذكر شيئاً واحداً فقط، وهو ابعادها عن والديها عندما كانت صغيرة. بمساعدة من أصدقائها نيمو ومارلن، تشرع دوري في مغامرة ملحمية للعثور على والديها. وتضيف إيلين: “أعتقد أنني، مثل دوري، أشعر أنني مختلفة. كأنني لا أفكر بذات الطريقة التي يفكر بها الجميع. وأيضاً، أنا طفولية مثلها، ومتفائلة، إن لم يخب ظني، مثل دوري”.
فيلم “فايبدينغ دوري” سيعرض في دور السينما العالمية خلال هذا الصيف.