نشرة الأخبار الأسبوعية من 23 حتى 29 أكتوبر/2017

نشرة الأخبار الأسبوعية من 23 حتى 29 أكتوبر/2017
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
اعلان

في هذه الإحاطة الإخبارية الاسبوعية، نحدثكم عن أهم الأخبار التي وسمت الأسبوع الحالي،سياسيا و اقتصاديا و حتى اجتماعيا.

لا تزال قضية اتهام بعض موظفي المؤسسات الأوروبية بالتحرش الجنسي تلقي بظلالها،حيث بدأ العديد من موظفات البرلمان الاوروبي بالحديث عن قصصهن، مع ما سمينه بالاعتداءات الجنسي،التي كن ضحية لها.

احتدم النقاش خلال الأسبوع، بمسالة شكاوى بعض الموظفات بالمؤسسات الأوروبية،رفعنها حيث تتهمن بعض نواب البرلمان بالاعتداءات الجنسية بمختلف أشكالها،لكن المؤسسة الاوروبية، التزمت الصمت إلى حد الآن،حول مزاعم التحرش، يقول بعهضهم من أجل حماية سمعة البرلمان الأوروبي.

أما رئيس البرلمان الأوروبي، أنطونيو تاجاني، فقال إنه لم ترد أي اشكاوى رسمية بشأن التحرش الجنسي من قبل اللجنة المضايقات في البرلمان، ولكنه لم يذكر أية شكاوى أخرى كان البرلمان يعرفه بالتحري في موضوع المضايقات و الاعتداءات الجنسية،

شكاوى من التحرش الجنسي في مؤسسات الاتحاد الأوروبي

هذا و اتهم مشرعون في الاتحاد الأوروبي برلمانهم اليوم الأربعاء بالتقاعس عن حماية الموظفات من التحرش الجنسي بعدما أثارت مزاعم بوقوع انتهاكات عقب ظهور قضية المنتج السينمائي هارفي واينستين تساؤلات بشأن المعايير المطبقة أيضا في مؤسسات الاتحاد في بروكسل.
وناقش أعضاء البرلمان مقترحا عاجلا يدعو السلطات لتشديد القواعد وفرض قوانين المساواة بين الجنسين والعقوبات المتعلقة بالانتهاكات في أماكن العمل في أرجاء أوروبا وطالبوا البرلمان بالتوقف عن غض الطرف عن الممارسات “المقززة” من جانب بعض زملائهم.
وقالت العضو البولندية جادفيجا فيسنيفيسكا أمام البرلمان “هنا في قلب الديمقراطية الأوروبية، لدينا اليوم نساء يتعرضن للمضايقة والتحرش”. وأضافت “هذا غير معقول”.وأشعلت مزاعم ثارت هذا العام بشأن المنتج السينمائي واينستين، الذي ينفي كل تهم الاعتداء الجنسي المنسوبة إليه، مناقشات بشأن التحرش الجنسي في أوروبا وفي مناطق أخرى من العالم.وحمل عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي لافتات تحمل وسم (هاشتاج) “مي تو“، المناهض للتحرش الجنسي، على تويتر
وقالت العضو الألمانية تيري راينتكه “تعرضت للتحرش الجنسي مثل ملايين أخريات من النساء في الاتحاد الأوروبي”. وأضافت “يجب أن يخجل الجناة”.وداخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي تتهم النساء المديرين بعدم فعل ما يكفي على مدى زمن طويل للقضاء على تلك الانتهاكات.
وقالت البريطانية مارجوت باركر خلال النقاش في ستراسبورج المقر الثاني للبرلمان “المكان الذي يزعم أنه يصدر تشريعات ضد هذا النوع من السلوك المقزز يغض الطرف عن هذه الممارسات”.
وتحدث أنطونيو تاجاني رئيس البرلمان الأوروبي هذا الأسبوع عن شعوره “بالصدمة والاستياء” بعدما ذكر تقرير لصحيفة صنداي تايمز أن أكثر من 12 مساعدة برلمانية أغلبهن من الشابات اشتكين من التعرض للتحرش على يد مشرعين رجال.
وتعهد بتعزيز إجراءات الحماية القائمة للتشجيع على الإبلاغ عن المضايقات برغم أن النشطاء قالوا إن ذلك إجراء متأخروقال اتحاد النساء الأوروبيات “ليس من قبيل المفاجأة، بالنسبة لنا نحن من نعمل منذ سنوات لإنهاء العنف ضد النساء، أن التحرش الجنسي شائع أيضا في مختلف مؤسسات الاتحاد الأوروبي”
وأضاف “لا تزال الوسائل المتاحة غير كافية لضمان شعور المرأة بالأمان بدرجة تدفعها للتقدم للإبلاغ عن الحوادث”.

الاتحاد الأوروبي يمنح جائزة سخاروف لحقوق الإنسان للمعارضة الفنزويلية

حصلت المعارضة الفنزويلية الديمقراطية على جائزة الاتحاد الأوروبي لحقوق الإنسان يوم الخميس فيما دعا البرلمان الأوروبي لانتقال سلمي إلى الديمقراطية في البلد المضطرب.وقال البرلمان الأوروبي إن الجائزة، التي تحمل اسم المعارض وعالم الفيزياء السوفيتي أندريه سخاروف، منحت للجمعية الوطنية التي تقودها المعارضة الفنزويلية والتي جردتها الحكومة من صلاحياتها ولجميع السجناء السياسيين.وتعاني فنزويلا من أزمة اقتصادية طاحنة وشنت حكومة الرئيس نيكولاس مادورو حملة على المعارضة وسجنت أو أقالت الكثير من القيادات المعارضة والنشطاء. وقال رئيس البرلمان الأوروبي أنطونيو تاجاني “اليوم ندعم كفاح شعب من أجل الحرية”.وأضاف “نريد أيضا أن ندعو إلى انتقال سلمي نحو الديمقراطية وفتح ممر إنساني لتخفيف المعاناة”.وكتب خوليو بورخيس زعيم الجمعية الوطنية الفنزويلية على تويتر يقول إنه لشرف له أن يتسلم الجائزة نيابة عن فنزويلا كلها وأضاف أن “المجتمع الدولي يقدر شعبنا”.وسبق أن فاز بالجائزة التي منحت للمرة الأولى عام 1988 الناشطة الباكستانية ملاله يوسفزي ورئيس جنوب أفريقيا الراحل نلسون مانديلا. انتخاب وزير مالية سابق رئيسا لمجلس النواب الألماني

انتخب وزير المالية الألماني السابق فولفجانج شيوبله رئيسا لمجلس النواب (البوندستاج) يوم الثلاثاء وهو منصب يمكنه من خلاله فرض النظام على نواب التيار اليميني المتطرف الذين يعارضون توليه هذا المنصب.وحصل شيوبله على 501 صوت من 705 أصوات للمشرعين ليتولى رئاسة البرلمان. ومهد حزب البديل من أجل ألمانيا على الفور الطريق أمام المزيد من الصراعات. ودخل حزب البديل البرلمان لأول مرة الشهر الماضي.ويشعر التيار المحافظ الذي تتزعمه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بقلق بعد أن أصبح حزب البديل من أجل ألمانيا المناهض للهجرة ثالث أكبر حزب بالبرلمانوشيوبله (75 عاما) سياسي مخضرم من أقوى الساسة في ألمانيا ويعتبر مؤهلا لتهدئة المشرعين المتمردين.وأوضح حزب البديل من أجل ألمانيا في الجلسة الافتتاحية للبرلمان بعد الانتخابات الاتحادية التي جرت في 24 سبتمبر أيلول اعتزامه تغيير السياسة الألمانية على مستوى البلاد.وقال زعيم كتلة الحزب بالبرلمان برند باومان “الشعب قرر، والآن يبدأ عهد جديد”.ورد شيوبله، في كلمته الأولى كرئيس للبرلمان، على ذلك قائلا “لا أحد بمفرده يمثل الشعب”.وأضاف “الطريقة التي نتحدث بها فيما بيننا تعد مثالا للمناقشات المجتمعية… أتطلع للتحديات الجديدة”.وبموافقته على تولي رئاسة البرلمان يكون شيوبله قد ترك منصب وزير المالية للديمقراطيين الأحرار ليساعد في تسهيل محادثات لتشكيل إئتلاف ثلاثي جديد يضم حزب الخضر كذلك.

و من جهة ثانية، لدينا خبر لا يتعلق باوروبا، نورد هنا فوز الزعيم الصينى شي جين بينغ بفترة ولاية ثانية كرئيس للحزب الشيوعى الحاكم فى البلاد حيث وعد “بعهد جديد للصين والعالم”.

إعلان تشكيل القيادة المركزية الجديدة للحزب الشيوعي الصيني

أعلن الحزب الشيوعي الصيني التشكيل الجديد لقيادته المركزية يوم الأربعاء تحت زعامة الرئيس شي جين بينغ لكنه خالف ما جرى عليه العرف في الآونة الأخيرة إذ لم تتضمن الاختيارات السبعة خليفة واضحا للرئيس.وإلى جانب شي كان لي كه تشيانغ رئيس مجلس الدولة هو الوحيد الذي احتفظ بمنصبه وسط التغييرات واسعة النطاق للجنة الدائمة للمكتب السياسي، أعلى مراتب السلطة في الصين صاحبة ثاني أكبر اقتصاد في العالم.وجرت ترقية كل من لي تشان شو ووانغ يانغ ووانغ هو نينغ وتشاو له جي وهان تشنغ لينضموا إلى القيادة الجديدة محل خمسة أعضاء متقاعدين باللجنة من بينهم مسؤول مكافحة الفساد وانغ تشي شان وهو حليف كبير لشي.والأعضاء السبعة في العقد السابع من العمر لذا فللمرة الأولى لن تضم اللجنة الدائمة عضوا ولد قبل الثورة الشيوعية عام 1949. وكانت الأنظار في السابق تتجه إلى هو تشون هوا الأمين العام للحزب الشيوعي في إقليم قوانغدونغ وتشن مينر الأمين العام للحزب في تشونغتشينغ باعتبارهما منافسين بارزين لخلافة شي بين ما يعرف في الحزب بالجيل السادس للزعماء لكن لم يتم اختيارهما لعضوية اللجنة الدائمة بل أصبحا عضوين في المكتب السياسي، وهو مرتبة أدنى من اللجنة الدائمة في سلم القيادة والتي تضم 25 عضوا.وأسندت عضوية اللجنة الدائمة لكل من الرئيس ورئيس مجلس الدولة في المؤتمر السابع عشر للحزب الشيوعي عام 2007 مما أشار بوضوح إلى أنهما سيخلفان الرئيس السابق هو جين تاو ورئيس مجلس الدولة السابق ون جيا باو في القيادة وهذا هو ما حدث بعد ذلك بخمس سنوات. ويعتبر لي تشان شو الأقرب إلى شي بين المعينين حديثا في اللجنة الدائمة وسيصبح على الأرجح رئيس البرلمان الصيني وفقا لما يقوله محللون ومصادر. وسيعلن عمن سيتولى رئاسة البرلمان خلال الاجتماع السنوي له في مارس آذار. وأعلنت الصين أيضا عن تشكيلة جديدة للجنة العسكرية المركزية للحزب الشيوعي وظل شيوي تشي ليانغ أحد نائبي رئيس اللجنة فيما أصبح تشانغ يو شيا، أحد المقربين من شي، النائب الآخر. الصين و الاتحاد الأوروبي

يشار إلى أن الصين وأوروبا صعدت من وتيرة حرب إغراق الصلب بعدما فرضت المفوضية الأوروبية رسوم إغراق على واردات منتجات الصلب المسطح المدرفلة على الساخن القادمة من الصين بمعدل أعلى من تلك المعمول بها بالفعل مما أثار غضب بكين.
ووضعت المفوضية، نيابة عن دول الاتحاد الأوروبي، في أبريل الماضي، رسوما نهائية بين 18.1 و35.9 في المائة لمدة خمس سنوات على منتجين صينيين. ويأتي ذلك مقارنة بالرسوم المؤقتة المفروضة منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2016، وتدور بين 13.2 و22.6 في المائة عقب شكوى قدمتها رابطة الصلب الأوروبية بالنيابة عن منتجي الصلب الأوروبيين “أرسيلور ميتال“، و“تاتا ستيل“، و“تيسن كروب”.واعتبرت وزارة التجارة الصينية أن القرار يبعث على القلق بشدة وحثت الاتحاد الأوروبي على “تصحيح خطئه” مضيفة أنها ستتخذ الإجراءات الضرورية لحماية شركاتها.

زعيم كوريا الشمالية يبعث رسالة تهنئة نادرة للرئيس الصيني بعد مؤتمر الحزب الشيوعي

هذا و قالت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية يوم الخميس إن زعيم البلاد كيم جونج أون بعث برسالة تهنئة نادرة إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ يوم الأربعاء تمنى فيها له “نجاحا عظيما” في مهامه المستقبلية كزعيم للبلاد.وتمثل هذه مبادرة طيبة من الزعيم الكوري الشمالي الذي نادرا ما يبعث برسائل شخصية بينما يدعو المجتمع الدولي الصين لبذل المزيد من الجهد لكبح التجارب النووية والصاروخية التي تجريها بيونجيانج التي أثارت توترا عالميا.وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن الرسالة التي بعث بها كيم إلى شي “عبرت عن القناعة بأن العلاقات بين الجانبين والبلدين ستتطور بما يحقق مصالح شعبي البلدين”.وجاء في الرسالة “دخل الشعب الصيني طريق بناء النظام الاشتراكي بخصائص صينية في العصر الجديد”.وجاءت الرسالة بعد يوم من ختام أعمال مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني الذي كشف عن هيكل جديد للقيادة دون تسمية خليفة واضح.والصين هي الحليف الكبير الوحيد لكوريا الشمالية وتمثل أكثر من 90 في المئة من حجم التجارة مع الدولة المنعزلة.ودعت عدة دول وخاصة الولايات المتحدة بكين إلى تكثيف جهودها لكبح تطلعات كوريا الشمالية لامتلاك صاروخ باليستي يحمل رأسا نوويا ويستطيع الوصول إلى الولايات المتحدة. الجيش الفرنسي يعلن تحييد متشددين إسلاميين في مالي

قال متحدث عسكري يوم الخميس إن الجيش الفرنسي استهدف متشددين إسلاميين في شمال مالي قرب الحدود مع النيجر واستطاع تحييد 15 منهم.وقال المتحدث إن طائرات ميراج فرنسية وطائرات هليكوبتر وقوات برية شاركت في العملية لكنه لم يدل بتفاصيل حول عدد من سقطوا قتلى أو جرحى من المتشددين الخمسة عشر.وتدخلت فرنسا في مالي لصد هجوم لإسلاميين متشددين بدأ في 2012. ولا يزال نحو أربعة آلاف جندي فرنسي في المنطقة يعملون إلى جوار عشرة آلاف من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

جماعات حقوقية تطلب من بريطانيا حث البحرين على الإفراج عن أقارب ناشط

حثت مجموعة تضم 13 منظمة لحقوق الإنسان الحكومة البريطانية على أن تطالب بالإفراج عن ثلاثة بحرينيين تحتجزهم المنامة، وقالت إنهم يعاقبون لمجرد أنهم أقارب أو أصهار ناشط مقيم في لندن.وفي خطاب إلى وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون طالبت المجموعة التي تضم منظمة العفو الدولية ومنظمة (ريبريف) القانونية الخيرية البريطانية بالإفراج عن سيد نزار الوداعي وهاجر منصور حسن ومحمود مرزوق منصور، وهم من أقارب وأصهار سيد أحمد الوداعي المدير بمعهد البحرين للحقوق والديمقراطية ومقره بريطانيا.

اعلان

واحتجز الثلاثة في البحرين في مارس آذار أثناء حضور سيد أحمد الوداعي للجلسة الرابعة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف.وجاء في الرسالة التي أرسلتها المنظمات الحقوقية يوم الخميس “إننا نحث حكومتكم على أن تطلب من البحرين الإفراج فورا عن أقارب السيد الوداعي وزوجته قبل محاكمتهم في 30 أكتوبر وإسقاط كل التهم المنسوبة إليهم”.وقالت الرسالة إن الاحتجاز يجيء “في إطار انتهاكات ومضايقات ممنهجة للمدافعين عن حقوق الإنسان وعائلاتهم في البحرين”. وأشارت إلى أن المحتجزين الثلاثة يواجهون حكما قد يصل إلى السجن لثلاث سنوات.وقالت مايا فوا مديرة منظمة ريبريف “البحرين تعاقب عائلته دون ذنب عقابا على نشاطه السلمي”.وتتابع السلطات البحرينية نشاط أفراد عائلة سيد أحمد الوداعي منذ أن شارك في احتجاج على حضور ملك البحرين عرضا ملكيا للخيول في بريطانيا.
وحضر الملك حمد العرض الملكي للخيول في وندسور العام الماضي ونشرت وكالة الأنباء البحرينية صوره مع الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا.ويشكو كثير من شيعة البحرين من التمييز وهو ما تنفيه الحكومة التي تتهم إيران بإثارة الاضطرابات على أرضها. وتنفي طهران ذلك.

أجندة الأسبوع القادم

وفيما يلي نظرة على ما هو متوقع في أوروبا في الأسبوع 44

تواصل الشعلة الأولمبية تجوالها في اليونان حيث تغطي نحو ألفي كلم بمشاركة 1200 من حاملي الشعلة، وستصل إلى إكروبوليس في أثينا في 30 أكتوبر الحالي قبل تسليمها لمنظمي أولمبياد بيونج تشانج في اليوم التالي.
وهذه أول دورة ألعاب أولمبية شتوية تقام في آسيا خارج اليابان، ومن المنتظر أن تنطلق في الفترة من 9 حتى 25 فبراير.

شكرا لكم،وأطيب المنى.

اعلان
شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شولتس يدعو إلى الحرب ضد معاداة السامية في خطاب بمناسبة ذكرى المحرقة

نشرة الأخبار الأسبوعية 2018/04/27

نشرة الأخبار الأسبوعية 2018/04/06