برنامج حالة الاتحاد..أهم احداث الأسبوع 05-11/فبراير 2018

برنامج حالة الاتحاد..أهم احداث الأسبوع 05-11/فبراير 2018
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
اعلان

في برنامجنا حالة الاتحاد، نحدثكم عن أهم الأخبار التي وسمت الأسبوع الحالي،سياسيا و اقتصاديا و حتى اجتماعيا.مرحبا بكم في برنامجكم الأسبوعي، حالة الاتحاد.مرحبا ومرحبا بكم في حالة الاتحاد.

العدالة البريطانية تؤيد أمر اعتقال مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج

قررت العدالة البريطانية الثلاثاء تأييد أمر اعتقال مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج وبهذا الحكم يكون مؤسس موقع ويكيليكس، جوليان أسانج قد خسر محاولته القانونية في بريطانيا لإسقاط مذكرة الاعتقال الصادرة بحقه.

وقضت المحكمة البريطانية بأن مذكرة الاعتقال الصادرة بحقه لا تزال صالحة.ويعني هذا القرار أن أسانج سيعتقل إذا غادر سفارة الإكوادور في لندن، التي يتخذ منها ملجأ له منذ خمس سنوات.ويخشى أسانج في حال خروجه من سفارة الإكوادور أن يتم توقيفه وترحيله إلى الولايات المتحدة حيث سيحاكم بتهمة نشر العديد من الأسرار العسكرية والوثائق الدبلوماسية الحساسة على موقعه العام 2010.وأعلنت الإكوادور في 11 كانون الثاني/يناير أنها منحت أسانج الجنسية وطلبت دون جدوى من بريطانيا منحه وضعا دبلوماسيا يتيح له مغادرة البلاد دون التعرض للتوقيف.

مؤسس موقع ويكيليكس يخسر دعوى لإسقاط أمر بريطاني باعتقاله رفضت محكمة بريطانية يوم الثلاثاء مسعى قانونيا لجوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس لإلغاء أمر بالقبض عليه.ويتحصن أسانج (46 عاما) بسفارة الإكوادور في لندن منذ أكثر من خمس سنوات خشية تسليمه للولايات المتحدة.وإذا غادر السفارة ستعتقله الشرطة البريطانية لمخالفته شروط الكفالة في يونيو حزيران 2012 باللجوء إلى السفارة تجنبا لتسليمه للسويد حيث يواجه مزاعم عن جريمة اغتصاب ينفي حدوثها.وأسقطت القضية السويدية منذ ذلك الحين لكن السلطات البريطانية ما زالت تعتبر أسانج مخالفا لشروط الكفالة.وقال أسانج إنه كان يخشى أن تسلمه السويد للولايات المتحدة لمحاكمته بسبب نشر موقع ويكيليكس للعديد من الوثائق العسكرية والدبلوماسية السرية في أحد أكبر وقائع تسريب معلومات في تاريخ الولايات المتحدة.

بوغديمونت..100 يوم من العزلة

لقد مضى 100 يوم منذ فرار كارلس بويغديمونت من برشلونة إلى بروكسل. منذ بداية منفاه واصل الرئيس المخلوع الكتالوني استراتيجية غريبة في تعامله مع وسائل الإعلام، و الصحافة الدلوية بشكل خاص.وغالبا ما يترك بعض الشك يعتورظهوره العلني. لدى وصول كارليس بويغديمونت أصبح يقيم في فندش، هوتيل بريزينت، ببروكسل قبل أن ينتقل إلى فيلا قام بتأجيرها في واتيرلو،وبالنسبة لمحاميه بول بيكيرت،فإن الإفصاح عن بعص ما يتعلق ببوغديمونت،إنما يرتبط بالسرية المهنية.
وفي نهاية يناير الماضي، قال رئيس برلمان قطالونيا إن التصويت المقرر يوم الثلاثاء لاختيار زعيم جديد للإقليم قد تأجل وأكد على أن كارلس بودجمون هو المرشح الوحيد الذي يعتد به لقيادة كتالونيا .وقال روجيه تورين رئيس البرلمان في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء “جلسة اليوم تأجلت لكنها لن تُلغى تحت أي ظرف… لن يتقدم مرشح آخر”.وأكد رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي مجددا يوم الثلاثاء أن بودجمون لا يمكنه الترشح نظرا لوجوده في بروكسل عقب صدور أمر باعتقاله بعدما أعلن بشكل غير قانوني استقلال الإقليم في نهاية أكتوبر تشرين الأول الماضي.

ماكرون يطالب بوتين بالسعي لإنهاء الأزمة السورية
باريس (رويترز) – قال قصر الإليزيه في بيان إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طالب نظيره الروسي فلاديمير بوتين بفعل كل ما بوسعه لضمان إنهاء الحكومة السورية للأزمة الإنسانية المتدهورة في الغوطة الشرقية وإدلب.وقال ماكرون لبوتين في مكالمة هاتفية إن من الضروري أن تحقق محادثات السلام تقدما، وعبر عن قلقه من مؤشرات على استخدام قنابل‭ ‬الكلور ضد مدنيين في الأسابيع القليلة الماضية.وجاء في بيان الرئاسة الفرنسية “شدد الرئيس على الحاجة لتخطي العقبات التي تعوق المفاوضات وبدء عملية سياسية جديرة بالثقة في الأسابيع المقبلة تحت رعاية الأمم المتحدة نحو إعادة بناء السلام والاستقرار والوحدة في سوريا”.

فرنسا تدعو لوقف الضربات الجوية وفتح ممرات إنسانية في سوريا

دعت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلي يوم الجمعة إلى إنهاء الضربات الجوية في سوريا وفتح ممرات إنسانية في أسرع وقت ممكن وقالت إن استهداف المدنيين أمر غير مقبول.وركزت بارلي حديثها على القتال في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في محافظة إدلب وشرقي دمشق حيث أسفرت موجات من الضربات الجوية التي نفذتها الحكومة السورية والقوات الروسية عن مقتل عشرات المدنيين خلال الأيام القليلة الماضية.وقالت في تصريحات لراديو فرانس إنترناسيونال “نحن قلقون جدا. يجب وقف الضربات الجوية”. وأضافت “المدنيون هم الأهداف في إدلب وشرقي دمشق. هذا القتال غير مقبول إطلاقا”.ولم تحدد بارلي من الذي ينفذ هذه الضربات.وأدت الحرب السورية التي توشك على دخول عامها الثامن إلى مقتل مئات الآلاف ونزوح أكثر من 11 مليونا عن ديارهم. وتدعم دول من المنطقة وقوى عالمية فصائل مختلفة في الصراع.جاءت تصريحاتها بعد أن دعت الأمم المتحدة يوم الثلاثاء إلى هدنة إنسانية في سوريا فورا ولمدة شهر على الأقل. وقال المختصون في شؤون جرائم الحرب بالمنظمة إنهم يحققون في عدة تقارير عن استخدام غاز الكلور مع مدنيين.وقالت روسيا يوم الخميس إن وقف إطلاق النار أمر غير واقعي. وموسكو حليف للرئيس السوري بشار الأسد، وساعد الدعم العسكري الذي تقدمه القوات الحكومية على استعادة أراض.وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال وهو يقف بجوار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الصيف الماضي إن أي تقاعس في فتح ممرات إنسانية في سوريا يمثل “خطا أحمر” كما هو الحال بالنسبة لاستخدام الأسلحة الكيماوية.ودعت فرنسا والأمم المتحدة مرارا فى الشهور الماضية لفتح ممرات أمام المساعدات للتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية.ومن المقرر أن يتوجه وزير خارجية فرنسا إلى روسيا قبل نهاية الشهر الجاري.

الحكومة الدنمركية تعتزم حظر النقاب

قالت الحكومة الدنمركية يوم الثلاثاء إنها تعتزم تغريم من تغطين وجوههن في الأماكن العامة لتنضم بذلك إلى فرنسا وغيرها من الدول التي قيدت ارتداء البرقع والنقاب.وقالت حكومة يمين الوسط المدعومة من حزب الشعب الدنمركي القومي إنها ستطرح تشريعا يفرض غرامة تصل إلى عشرة آلاف كرونة دنمركية (1658 دولارا) لتكرار المخالفة. ولم تحدد موعدا للتصويت على القانون.وتنقسم الآراء في أوروبا حول تغطية الوجه الجزئية أو الكلية بالبرقع أو النقاب فيختلف المدافعون عن حرية العقيدة مع العلمانيين والقائلين بأن مثل هذه الأردية غريبة على الثقافة السائدة أو تعد رمزا لقمع المرأة.وقال سورين باب بولسن وزير العدل الدنمركي عن غطاء الوجه “إنه غير متوافق مع قيم المجتمع الدنمركي أو احترام المجتمع بإخفاء الوجه عند الالتقاء بآخرين في مكان عام”. وأضاف “بهذا الحظر نرسم خطا على الرمال يحدد أننا هنا في الدنمرك نظهر الثقة والاحترام لبعضنا البعض بالالتقاء وجها لوجه”.وحظيت الخطوة بتأييد حزب الشعب الدنمركي الذي يعتمد عليه ائتلاف الأقلية في إقرار القانون.وقال الأعضاء الثلاثة في الائتلاف جميعهم إنهم يؤيدون الخطوة في أكتوبر تشرين الأول. وأبدى الديمقراطيون الاشتراكيون المعارضون تأييدهم من حيث المبدأ لحظر ما وصفوها بأنها ملابس لقمع المرأة.وبموجب التشريع سيغرم أي شخص يغطي وجهه ألف كرونة وتزيد الغرامة إلى عشرة آلاف إذا تكررت المخالفة.

وقالت الوزارة إن تغطية الوجه في احتفالات الهالوين أو كتميمة رياضية مسموح به.وفرضت فرنسا وبلجيكا وهولندا وبلغاريا وولاية بافاريا الألمانية بعض القيود على تغطية الوجه في الأماكن العامة.

تنازلات كبيرة من ميركل للحزب الديمقراطي الاشتراكي لتشكيل ائتلاف

توصل تيار المحافظين بزعامة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى اتفاق اليوم الأربعاء مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي لتشكيل ائتلاف لتقترب ألمانيا القاطرة الاقتصادية لأوروبا من حكومة جديدة بعد شهور من عدم اليقين أثارت قلق الدول الحليفة والمستثمرين.
تقترب ألمانيا أخيرا من حكومة جديدة بعد شهور من عدم اليقين حيث توصل تيار المحافظين بزعامة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى اتفاق اليوم الأربعاء مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي لتشكيل ائتلاف.وخرج رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي ألكسندر دوبرينت ليعلن التوصل إلى اتفاق أخيرا، قائلا إن التفاصيل النهائية ستعلن لاحقا في مؤتمر صحفي يجمع رؤساء الأحزاب الألمانية.لكن بعض التفاصيل وصلت بالفعل إلى وسائل الإعلام الألمانية التي ذكرت أن الحزب الديمقراطي الاشتراكي سيتولى حقيبة المالية التي كان يشغلها حتى وقت قريب السياسي المحافظ فولفجانج شيوبله الذي واجه انتقادات واسعة في دول منطقة اليورو بسبب تركيزه على التقشف.كان مارتن شولتس زعيم الحزب الديمقراطي الاشتراكي قال في وقت سابق هذا الأسبوع إن حزبه ضمن أن أي اتفاق مع المحافظين سيضع حدا “للتقشف الإجباري” وسيضع ميزانية استثمارية لمنطقة اليورو.ويشير التخلي عن وزارة المالية ذات الأهمية البالغة إلى أن المحافظين اضطروا لتقديم تنازلات كبيرة من أجل الحصول على موافقة الحزب الديمقراطي الاشتراكي على تجديد ما يسمى “بالائتلاف الكبير” الذي يحكم ألمانيا منذ 2013.كما ذكرت صحيفة سودويتشه تسايتونج اليوم أن شولتس سيتنحى عن رئاسة الحزب الديمقراطي الاشتراكي ليتولى حقيبة الخارجية، فيما قال مصدر في المفاوضات إن الحزب سيحصل على حقيبة العمل أيضا وذكرت وسائل إعلام أن الحزب سيشغل كذلك وزارت العدل والأسرة والبيئة.وينهي الاتفاق أغلب الغموض الذي أضعف دور ألمانيا في الشؤون الدولية وأثار تساؤلات بشأن إلى متى ستظل ميركل في المنصب.

استئناف محاكمة منفذ هجمات باريس دون حضوره

استأنفت محكمة بلجيكية اليوم الخميس (8 فبراير شباط) محاكمة صلاح عبد السلام المشتبه به الوحيد الناجي من منفذي هجمات نوفمبر تشرين الثاني 2015 في باريس لكن دون حضوره.وقرر عبد السلام عدم الحضور في اليوم الثاني من محاكمته في بروكسل بتهمة محاولة قتل أفراد شرطة في تبادل لإطلاق النار في العاصمة البلجيكية قبل ثلاثة أيام من إلقاء القبض عليه في مارس آذار 2016.وكانت الشرطة تجري بحثا روتينيا يتعلق بهجمات باريس في شقة في منطقة فوريست في بروكسل في مارس آذار 2016.وأُصيب أربعة من الشرطة وأحد المسلحين.ورفض عبد السلام الرد على أسئلة في اليوم الأول من المحاكمة يوم الاثنين.وقال سفيان العياري المتهم أيضا في القضية للمحكمة يوم الاثنين إنه وعبد السلام كانا في الشقة في ذلك الوقت وهربا من مكان الحادث.
دعونا ننتقل إلى أجندة الاسبوع المقبل

من المتوقع صدور قرار جديد من المحكمة يوم الثلاثاء بشأن قضية جوليان أسانج.
ويجتمع وزراء دفاع الناتو يوم الاربعاء فى بروكسل.
وفى يوم الخميس تستضيف بلغاريا اجتماعا لوزراء الخارجية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شولتس يدعو إلى الحرب ضد معاداة السامية في خطاب بمناسبة ذكرى المحرقة

نشرة الأخبار الأسبوعية 2018/04/27

نشرة الأخبار الأسبوعية 2018/04/06