يجمع منتجع البحر الأحمر بين مستويات جديدة من الفخامة الفائقة والاستدامة ويستهدف احتلال الصدارة على الصعيد العالمي في مجال السياحة المتجددة.
بالإضافة إلى حماية الشعاب المرجانية، وأشجار المانغروف، والحياة البحرية الساحرة (حيث يطمحون إلى الوصول إلى نسبة تنوع بيولوجي تصل إلى 30 في المائة بحلول عام 2040)، يُعد أيضًا موطنًا لبعض أهم النظم الإيكولوجية البيئية.
وبالالتزام بتوظيف المواهب السعودية المحلية وتمكينها، نرحب بالزوار وندعوهم للحضور وسبر أغوار البر والبحر، واستكشاف الخبايا الدفينة.