شاهد: مظاهرة في باريس تندد بـ"الانتهاكات الصينية بحق الإيغور"

فيديو. شاهد: مظاهرة في باريس تندد بـ"الانتهاكات الصينية بحق الإيغور"

المئات من المتظاهرين تجمعوا بالقرب من برج إيفل في العاصمة باريس للاحتجاج على زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ لفرنسا. وردد المتظاهرون الهتافات المنددة بما أسموه بـ"الانتهاكات الصينية بحق مسلمي الإيغور"، وطالبوا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بممارسة الضغط على الرئيس الصيني من أجل احترام بلاده لحقوق الإنسان. وكانت قضية الأويغور، الأقلية العرقية المسلمة في الصين، بدأت بعد أن فرضت بكين سيطرتها عام 1949 على تركستان الشرقية عام 1949، المعروفة بمقاطعة تشينغيانغ، وهي أكبر المقاطعات الصينية مساحة، ويعيش به 11 مليوناً من الأويغور المسلمين. ووفقاً لإحصاءات الأمم المتحدة، يعيش اليوم أكثر من مليون من الأويغور داخل جدران معسكرات يسميها النظام الصيني "مراكز إعادة التأهيل"، ويصفها الأويغور بأنها معسكرات اعتقال حيث تجبرهم السلطات على ممارسات تتعارض وعقيدتهم الدينية، كشرب الخمور، وأكل لحم الخنزير. وترى من لا يشرب الخمر كشخص "متطرف". وكان شي شي جين بينغ وصل أمس إلى باريس في بداية زيارة رسمية لفرنسا، ويأمل ماكرون بإقناعه خلالها بالعمل بشكل منسق مع الأوروبيين على إقامة "نظام عالمي جديد"، والالتزام بقواعد النهج التعددي.

المئات من المتظاهرين تجمعوا بالقرب من برج إيفل في العاصمة باريس للاحتجاج على زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ لفرنسا. وردد المتظاهرون الهتافات المنددة بما أسموه بـ"الانتهاكات الصينية بحق مسلمي الإيغور"، وطالبوا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بممارسة الضغط على الرئيس الصيني من أجل احترام بلاده لحقوق الإنسان. وكانت قضية الأويغور، الأقلية العرقية المسلمة في الصين، بدأت بعد أن فرضت بكين سيطرتها عام 1949 على تركستان الشرقية عام 1949، المعروفة بمقاطعة تشينغيانغ، وهي أكبر المقاطعات الصينية مساحة، ويعيش به 11 مليوناً من الأويغور المسلمين. ووفقاً لإحصاءات الأمم المتحدة، يعيش اليوم أكثر من مليون من الأويغور داخل جدران معسكرات يسميها النظام الصيني "مراكز إعادة التأهيل"، ويصفها الأويغور بأنها معسكرات اعتقال حيث تجبرهم السلطات على ممارسات تتعارض وعقيدتهم الدينية، كشرب الخمور، وأكل لحم الخنزير. وترى من لا يشرب الخمر كشخص "متطرف". وكان شي شي جين بينغ وصل أمس إلى باريس في بداية زيارة رسمية لفرنسا، ويأمل ماكرون بإقناعه خلالها بالعمل بشكل منسق مع الأوروبيين على إقامة "نظام عالمي جديد"، والالتزام بقواعد النهج التعددي.

آخر الفيديوهات